آخر الأخبار
الأبيفيلية (الثقافة-)
ابيفيليه (ثقافه)
Abbivillian (Culture-) - Abbevillienne (Culture-)
- التصنيف : عصور ما قبل التاريخ - المجلد : المجلد الأول، طبعة 2014، دمشق - رقم الصفحة ضمن المجلد : 154 مشاركة :
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 54
- الكل 64550924
- اليوم 2274
اخترنا لكم
إسكلابيوس (الإله-)
كان إسكلابيوس Asclepius الإغريقي أو إسكلابيوس الروماني من آلهة الطب وحامي الأطبا ، لكنه عند هوميروس مجرد طبيب وملك في منطقة أتيكا في تساليا وليس بإله، ويروى في الأساطير الإغريقية أنه كان إنساناً ورُفع بعد موته إلى مصاف الآلهة. وكان من ألقاب إسكلابيوس بين Paean، بمعنى الشفا وهو من ألقاب أبولو Apollo ابن زيوس Zeus، وإله النور والنقا الإغريقي أيضاً عندما كان يوصف بالمعالج الشافي، وكان إسكلابيوس إلهاً شافياً مثل والده أبولو الذي أعطاه للساتير الحكيم شيرون ابن الإله كرونوس Kronos ليقوم بتربيته فعلمه الصيد والطبَّ والمداواة وأنواع النباتات الطبية والعقاقير وأصبح طبيباً.
التعريب
كان بين الدولة البيزنطية والدولة الساسانية معاهدة خاصة بالعملة، تقتضي أن يضرب الساسانيون نقوداً من الفضة فقط وألّا يتخذوا عملة ذهبية سوى العملة الرومية، ولهذا كانت عملة بلاد الفرس الجارية هي الدراهم الفضية في حين شاعت العملة الذهبية في البلاد التي كانت تحت السيطرة البيزنطية كسورية ومصر والشمال الإفريقي والتي نجح العرب بتحريرها. وقد عرف العرب قبل الإسلام الدراهم الساسانية التي كانوا قد حصلوا عليها في تجارتهم الخارجية مع العراق وسواحل الخليج العربي، كما عرفوا النقود الذهبية والنحاسية البيزنطية لصلتهم الوثيقة بعرب الشام، وقد كانت التجارة بينهم موسمية منتظمة، وكان النقد البيزنطي يسمى سوليدس، ويزن 4.48 غ تقريباً. أما النقد النحاسي فهو ما أطلق عليه العرب اسم (الفلس). ويتبين مما ورد في المصادر التاريخية أن الجزية والخراج وأعطيات الجند في الشام ومصر والمغرب كانت تدفع بالدنانير الذهبية، في حين كانت الدراهم العملة المستخدمة في العراق والمشرق.