آخر الأخبار
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 10
- الكل 64444747
- اليوم 625
اخترنا لكم
أحمر (تل-)
يقع تل أحمر على الضفة اليسرى لنهر الفرات على بعد نحو 25كم إلى الجنوب- الشرقي من الموضع الذي يعبر فيه نهر الفرات الحدود السورية - التركية، وذلك عند خط العرض 19ً 41 َ 36ًْ شمالاً وخط الطول 22 ً 7 َ 38 ْ شرقاً حيث يأخذ نهر الفرات منحى جنوبياً- شرقياً في واحدة من المنحنيات الكبيرة لمجراه في الأراضي السورية، ويقوم هذا التل الأثري عند حافة الوادي الفيضي للنهر في منطقة غمر سد تشرين. ولهذا الموقع أهمية تاريخية عبر العصور؛ إذ كان موضعاً جيداً لعبور الفرات من أعالي بلاد الرافدين وأعالي الجزيرة، حيث تأتي الطرق البرية من أميدي Amedi (ديار بكر حالياً) عبر أديسّا Edessa (أورفا حالياً) أو حرّان باتجاه سورية الشمالية.
ألفار
تظهر أطلال مدينة ألفار ماثلة للعيان بشواخصها وأسوارها الضخمة. وتبعد هذه الأطلال مسافة 70كم شمالي الرقة، و6كم عن الضفة الشرقية لنهر البليخ، وهناك قناة توصل المياه من نهر البليخ إلى هذه المدينة. سُكنت هذه المدينة في العصر الأموي، واتخذت شكلاً مربعاً طول ضلعه 320م، وأحاط بها سور ذو أبراج. وفي العصر العباسي - وتحديداً خلال القرن الثالث الهجري- امتدت مساحة المدينة إلى ما ورا السور في جهة الجنوب، واحتوت على مبانٍ إضافية. وللموقع الجغرافي لمدينة ألفار أهمية خاصة تأتي من كونه عند تقاطع الطرق الرئيسية بين بلاد الرافدين والجزيرة وبلاد الأناضول؛ ويمر بها الطريق بين الرقة والرها (أديسا .Edessa(