آخر الأخبار
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 44
- الكل 64442436
- اليوم 2632
اخترنا لكم
الآثار (علم-)
يهتم علم الآثار بدراسة ماضي الإنسان من خلال معاينة مخلفاته المادية التي كان يحتاج إليها في حياته اليومية، واستطلاع وسائل إنتاجه ومعتقداته وكذلك الأبنية التي أشادها، والنشاط الاجتماعي والاقتصادي الذي قام به. كما تعد النصوص المكتوبة باللغات القديمة مصدراً مهماً - في حال وجودها- لمعرفة تفاصيل دقيقة عن حياة ذلك الإنسان، فقد اهتم علم الآثار كذلك بدراسة أصل الإنسان والحضارة مستعيناً بأحدث التقانات المخبرية والأرضية والفضائية التي تدرس أدق التفاصيل المتعلقة بحياة القدما . فعلم الآثار يشمل فترة طويلة تتجاوز مليون عام من حيث الدراسة العلمية الوافية لمختلف الأماكن والعصور.
الأمويون (قصورهم)
منذ أن استقرّ الأمر في الدولة الأموية (41-132هـ/661-750م) التي اتخذت من مدينة دمشق عاصمة لها؛ اتجه الخلفا الأمويون إلى العناية ببنا قصور خاصة بهم، فكان قصر الخضرا الذي أنشأه معاوية بن أبي سفيان أول هذه القصور، وكان يقع بمكان غير بعيد عن الجدار الجنوبي للجامع الأموي، ويبدو أنه حافظ على مكانته، حيث توارثه الخلفا الأمويون، وكانوا يدخلون منه ليؤموا المصلين بالجامع الأموي حتى نهاية الدولة الأموية، وظل قائماً حتى آخر عهد الفاطميين حينما احترق، وتحول في العهد العباسي إلى دار للشرطة وضرب للنقود. ولم تستطع التحريات الأثرية التي قامت بها مؤخراً المديرية العامة للآثار والمتاحف في سوق الصاغة أن تكشف عن مكان القصر، ويبقى الأمر منوطاً بالتحريات المستقبلية لمعرفة مكانه.