آخر الأخبار
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 8
- الكل 64445790
- اليوم 38
اخترنا لكم
إيجه (جزر بحر-)
يمتد بحر إيجة Aegean Sea بين اليونان وبلاد الأناضول، وتنتشر فيه الجزر الصغيرة التي يبلغ عددها 483 جزيرة، ومن أهمها جزيرة كريت Crete وميلوس Melos وسيكلادس Cyclades ورودس Rhodes. تعدّ هذه الجزر بمنزلة جسر بحري يربط بين الشرق الأدنى وآسيا الصغرى من ناحية؛ وأوربا من ناحية أخرى. نظراً لوعورة هذه الجزر وصعوبة الاتصال فيما بينها؛ اتخذ سكانها البحر وسيلة للاتصال فيما بينهم. وقد دفع فقر التربة وقلة الأراضي الصالحة للزراعة السكان إلى البحث عن حرف أخرى غير زراعية مثل التجارة والصناعة الحرفية والفنية.
أبو الشامات (زاوية-)
بنيت زاوية أبي الشامات سنة 1301هـ/1884م بإيعاز من السلطان عبد الحميد الثاني للشيخ محمود أبو الشامات في منطقة القنوات بدمشق في زقاق البلطجية جوار مدخل باب السريجة من جهة ساحة باب الجابية وإلى الغرب من جامع السنانية. تسلمها الشيخ وعمّرها من ماله الخاص، وصارت مسجداً ومركزاً لتدريس العلوم الشرعية، وممارسة أذكار الطريقة الشاذلية وأورادها، وهو مسجد جميل له قبة عالية ضخمة، على بابه طغرا السلطان عبد الحميد، وفي الحائطين الجنوبي والشرقي زخارف فسيفسا قديمة ربما كانت منقولة من مكان آخر، وفي المسجد ضريح الشيخ محمود، وفيه تقام الأذكار الشاذلية. ولهذا المكان تاريخ عريق حيث كان داراً للحكومة، ويُذكر أنه كان في موضعها في العهد الفاطمي زاوية لابن عطا الله السكندري أحد أئمة الصوفية، وصاحب الحكم العطائية المعروفة.