آخر الأخبار
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 3
- الكل 64445866
- اليوم 114
اخترنا لكم
الأبلق
الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بنا مداميكه وخاصة في الواجهات بشكل تتبادل بها ألوان الأحجار المكونة لها بين اللونين الأبيض والأسود أو اللونين الفاتح والداكن، فالمداميك خطوط داكنة وأخرى كاشفة بالتبادل يتم عملها بوساطة صفوف من الأحجار الطبيعية أو الملونة حتى يخفف المعمار بهذا التغيير اللوني من ثقل الوتيرة الواحدة في الكتلة المعمارية للواجهة. ولا تبعد دلالة المصطلح عن تلك التي ذكرها اللغويون، قال ابن منظور: "البلق: سواد وبياض، ويقال للدابة: أبلق وبلقا "، كما قيل إن أصل اللفظ يمني من كلمة "التبلق" التي تعني في النقوش السبئية وكذلك في لهجة اليمن اليوم "الحجر الكلسي".
الأردن في العصور التاريخية
يشكل الأردن Jordan الجز الجنوبي الشرقي من بلاد الشام التي تشكل أقصى غربي قارة آسيا. وتبلغ مساحة الأردن نحو 92.000 كم2. تجول الإنسان قبل نحو مليون عام في منطقة غور الأردن، وجا ت أقدم آثاره من منطقة "أبو هابيل". لكن أدواته التي استخدمها وجدت أيضاً في مناطق أردنية أخرى مثل حوض نهر الزرقا /السخنة وحوض الأزرق وحوض الجفر. ولم تكن بيئة الأردن الجغرافية في ذلك الوقت مثلها في هذه الأيام. فآنذاك غمرت المياه مناطق واسعة منه، مكونة مجموعة من البحيرات الواسعة في مناطق الأغوار والأزرق والحسا والجفر. وأسهمت هذه البحيرات في جذب الإنسان للإقامة على أطرافها أو على مقربة منها. ولم يعثر في الأردن حتى الآن إلا على الأدوات الحجرية التي استعملها ذلك الإنسان القديم، ولم يعثر على بقاياه العظمية.