آخر الأخبار
الأقرع (الجبل-)
اقرع (جبل)
Casius -
جبل ساحلي في محافظة اللاذقية يبلغ ارتفاعه عن سطح البحر 1728م، يمتد من الشمال الشرقي إلى الجنوب الغربي بين ناحيتي البهلوية وكسب، ويبرز بوضوح عما حوله، تنحدر سفوحه بشدة وخاصة نحو الغرب باتجاه البحر المتوسط، حيث ينتهي إلى رأس البسيط كما ينحدر شمالاً باتجاه وادي العاصي الأدنى، وتقوم هضبة القصير في شرقه، وينحدر بشدة أيضاً جنوباً، حيث تخترقه الأودية التي تتجمع في وهدة دوزاغاج (الشجرة). اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار كلاسيكية - المجلد : المجلد الثاني
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 38
- الكل 63430917
- اليوم 1627
اخترنا لكم
البهرمية (تربة)
تقع التربة البهرامية في مدينة دمشق خارج السور، في المنطقة العقارية جادة الصالحية، زقاق الصخر، شارع الأرجنتين حالياً والمتفرع من نهاية شارع الجلاء (أبو رمانة) شرقاً، والتي فقدت خصوصية موقعها وقدسيته بسبب إحاطتها بالمقاهي التابعة لفندق الفصول الأربعة، لصيقة التربة الفروخشاهية من جهة الجنوب.
الأدوات العظمية والخشبية
ميز الخالق الإنسان بيد قابضة تستطيع صنع الأشيا وابتكارها، فسعى الإنسان الأول إلى تطوير أدوات وجدت في الطبيعة بما يخدم حاجاته، وتابع ابتكاراته مع تطور ونمو حجم دماغه وإمكاناته إلى أن سيطر سيطرة كاملة على الأرض ومقدراتها.