آخر الأخبار
الآثار (ترميم- )/ المعادن و الزجاج/
اثار (ترميم )/ معادن و زجاج/
Monuments (Restoration-) /Metal and glass/ - Monuments (Restauration-) /Métal et verre/
الزجاج مادة غير مستقرة من الناحية الميكانيكية والكيميائية، ويبرز هذا في الزجاج الأثري خاصة لكونه محفوظاً في وسط عدواني، فالتربة هي وسط نشط من الشائع أن يتواجد فيه الحت الميكانيكي. اقرأ المزيد »- التصنيف : عصور ما قبل التاريخ - النوع : علوم - المجلد : المجلد الأول، طبعة 2014، دمشق - رقم الصفحة ضمن المجلد : 194
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 2
- الكل 63928743
- اليوم 143
اخترنا لكم
التوابل
كانت الأصماغ والتوابل Spices المستخلصة من النباتات تحرق للتبخير في الشرق الأدنى القديم، أو تدخل في وصفات الدواء ومواد التجميل. واستعملت التوابل في الطهو مطيبات للطعام، كما أنها الوسيلة التراثية في المنطقة لحفظ اللحوم والأسماك. وكان للتوابل مصدران أحدهما محلي يحصل عليه من النباتات التي يمكن زراعتها في المنطقة، والآخر يأتي عن طريق التجارة.
ابن العديم
ابن العديم، كمال الدين عمر بن أحمد بن هبة الله الحلبي أبو القاسم، كان سليل أسرة عربية مرموقة جداً في حلب حيث ولد، وتلقى علومه الأولى على يد كبار شيوخها. عمل مدرساً في المدرسة الشاذبختية إحدى أكبر مدارس حلب وأشهرها، وكان عمره تسعاً وعشرين سنة، وكانت له علاقات وثيقة مع كبار شخصيات عصره السياسية والعلمية، وصعد نجمه في مجال العلم والسياسة حتى نال درجة الوزارة.