آخر الأخبار
أرواد في العصور الكلاسيكية
ارواد في عصور كلاسيكيه
Arwâd in Classical Antiquity - Ruwâd dans l'Antiquité Classique
في عام 539 ق.م أصبحت أرواد تحت السيطرة الفارسية وفي هذه الفترة ازدهرت وازداد نفوذها وضُربت نقود فضية باسمها. زارها هيرودوت [ر] في القرن الخامس قبل الميلاد، وفي عام 333 ق.م خضعت صلحاً للإسكندر المقدوني، وفي عام 301 ق.م تبعت للدولة السلوقية ثم للبطالمة في مصر. اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار كلاسيكية - النوع : مواقع وأحياء - المجلد : المجلد الأول، طبعة 2014، دمشق - رقم الصفحة ضمن المجلد : 354
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 13
- الكل 64276024
- اليوم 1907
اخترنا لكم
الأنبياء (جامع-)
يقع جامع الأنبياء وسط مدينة نابلس في محلة الحبلة قرب سكة الحديد، وفي داخل الجامع يوجد ضريح طويل مغطى بقماش أخضر وعليه قطعة بيضاء مكتوب عليها: "هذا ضريح أسيادنا أنبياء الله الكرام من أولاد يعقوب وهم بالون ويشجر وأشر عليهم أفضل الصلاة والتسليم"، ولا توجد أي أدلة تاريخية تثبت ذلك.
دجان
دجان Dagan هو أحد أشهر آلهة الخصب والزراعة في سورية القديمة وبلاد الرافدين، كانت عبادته معروفة منذ الألف الثالث قبل الميلاد؛ إذ تذكره نصوص سومرية وأكادية، ونصوص من إيبلا ومن ماري وإيمار. فمثلاً يتحدث شروكين[ر] الأكادي مؤسس أول امبراطورية في التاريخ (٢٣٥٠ - ٢٢٨٤ ق . م) عن حملته المشهورة على شمالي سورية، فيقول: إنّه «خرَّ خاشعاً في توتول (ربما تل البِيعة الحالي شرق مدينة الرقة) أمام دجان الذي وهبه الأرض العليا : ماري[ر] وإيبلا ويرموتي (في مكانٍ ما على الساحل اللبناني بالقرب من بيروت) حتى غابة الأرز (جبال الأمانوس) وجبال الفضة (جبال طوروس)». ويذكر نرام سين حفيد شروكين (٢٢٦٠-٢٢٢٣ ق. م) أنه «بسلاح دجان الذي جعل مملكته كبيرة، فتح نرام سين القوي أرمانوم (ربما حلب) وإيبلا، ودجان أعطاه أرمانوم وإيبلا، وجعله يأسر ريش أدد ملك أرمانوم». وقد أظهرت الحفريات الألمانية التي جرت في تل البيعة ما بين ١٩٨٠-١٩٩٥م معبداً ضخماً لدجان كان بمنزلة مركز عبادة هذا الإله في منطقة الفرات الأوسط، كما كان هناك معبد له في «تِرقا» (تل عشارة).