آخر الأخبار
أردشير (الملك-)
اردشير (ملك)
Ardashîr (The king-) - Ardachir (Le roi-)
أردشير Ardashir بن بابك بن ساسان مؤسس الأسرة الساسانية، (يعرف في المصادر الكلاسيكية باسم (Artaxerxes كان كاهناً لمعبد النار في مدينة اصطخر Istakhr التي خلفت مدينة برسيبوليس Persepolis المدمرة، وكانت اصطخر عاصمة الإقليم الذي يحكمه ولاة محليون يدينون بالولا للملك الفرثي. اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار كلاسيكية - النوع : أعلام - المجلد : المجلد الأول، طبعة 2014، دمشق - رقم الصفحة ضمن المجلد : 331
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 3
- الكل 63927426
- اليوم 528
اخترنا لكم
الآلهة
لا تتعدى المعلومات الخاصة بالآلهة المعبودة Deities في عصور ما قبل التاريخ ما عبر عنه بالفن، مثل الدمى التي فسرها المختصون على أنها ترمز إلى الآلهة الأم [ر]. ولكن في غياب الدليل الكتابي من غير الممكن معرفة طبيعة العبادة في تلك العصور أو أسما المعبودات ووظائفها. أما في العصور التاريخية فقد هيأت الكتابة معلومات مفصلة عن الآلهات goddesses التي عبدت ومظاهر عبادتها بحسب المعتقدات القديمة مع ما يتعلق بذلك من أساطير وممارسات ومعابد.
دمشق (كنائس-)
تؤرخ كنائس دمشق الأثرية مراحل انتشار المسيحية وتجذّرها وثباتها ومعالم حضارتها عبر الزمن. فقد وصلت البشارة المسيحية منذ فجرها إلى هذه المدينة، فتكوّنت جماعة ضمّت عدداً من المسيحيين الأوائل الذين عاشوا فيها مع غيرهم في مناطق مختلفة، ويكفيها فخراً أنها مهد المسيحية العالميّة، كما صارت مهد الإسلام العالمي: هما جناحا دمشق تحلّق بهما في عالم الحضارة الإنسانية.