آخر الأخبار
أنستازيوس (الإمبراطور-)
انستازيوس (امبراطور)
Anastasius -
ولد أنستازيوس Anastasios في مدينة دوراخيون Dyrrachion على شاطئ البحر الأدرياتيكي عام 431م، ثم انتقل إلى العاصمة، وتقلد عدة مناصب إلى أن أصبح أحد كبار موظفي البلاط الملكي. اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار كلاسيكية - المجلد : المجلد الثاني، طبعة 2015، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 54
- الكل 64343822
- اليوم 76
اخترنا لكم
الأفريدونية (دار القرآن-)
تقع دار القرآن الأفريدونية في دمشق القديمة خارج السور، في المنطقة العقارية باب الجابية، في بداية شارع آل البيت المؤدي إلى الميدان، وهي مشيدة مملوكية أنشأها التاجر الكبير شمس الدين أفريدون العجمي الذي كان من خيار التجّار وصلحائهم، تُوفِّي في رجب سنة 749هـ/1348م، ودُفِنَ بمدرسته المذكورة التي جعلها داراً للقرآن العظيم، ووقف عليها الأوقاف الجيدة بالمرج وقرى زبدين وقينية وأرزة وسكاكة وعين ترما وكفر بطنا وكفرسوسة؛ وفي دمشق القديمة داخل السور وخارجه الحصص والبساتين والدور والقيسريات والإصطبلات. تُعرف دار القرآن هذه بمسجد العجمي عند العامّة.
الأحجار الكريمة في العصر الإسلامي
منذ القدم والإنسان يجمع الأشيا الثمينة والجميلة اللافتة للنظر، ومنها الجواهر والأحجار الكريمة، وكان المعتاد تقديم الأحجار الكريمة بوصفها هدايا قيمة في الأزمنة القديمة، كما كان يتم استخدامها عملة متداولة نظراً لسهولة حملها وقيمتها الغالية، كذلك لجأ الإنسان إلى الاهتمام بالجواهر والأحجار الكريمة لحماية نفسه وإدخال الطمأنينة إليه، واتصلت العديد من الأساطير والخرافات بالأحجار الكريمة حيث اعتُقد أن بعض الأحجار ملعونة وأخرى شافية أوحامية من الشرور.