آخر الأخبار
الأساس في العصور الكلاسيكية
اساس في عصور كلاسيكيه
Foundations in Classical Antiquity - Fondations dans l'Antiquité Classique
تعكس دراسة تاريخ العمارة في العصور الكلاسيكية أهمية تشييد المباني وارتباطها الوثيق مع المؤسسات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية. تتكون مساحات المخطط التنظيمي من أسوار وأبواب رئيسة وأقواس نصر وشوارع وأروقة معمدة كما هو الحال في مواقع أفاميا وتدمر وبصرى ودورا أوروبوس وسيروس. اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار كلاسيكية - النوع : عناصر معمارية - المجلد : المجلد الأول - رقم الصفحة ضمن المجلد : 380
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 3
- الكل 63262455
- اليوم 102
اخترنا لكم
انطلياس (مغارة-)
تقع مغارة أنطلياس في وادي أنطلياس على بعد بضعة كيلو مترات إلى الشمال من العاصمة بيروت.تم اكتشافها أواخر القرن التاسع عشر من قبل زوموفن Zumoffen من خلال سبر قام به في عام 1893م وكشف فيها عن بقايا جنين ولقى أثرية تعود إلى الباليوليت الأعلى والميزيوليت Mesolithic، ثم أعيد تنقيب المغارة في عام 1948م من قبل إيڤنغ Ewing حيث تم الكشف عن سبع طبقات أثرية متوضعة بشكل استراتيغرفي واضح، وهي من الأحدث إلى الأقدم كما يلي:
أحمر (تل-)
يقع تل أحمر على الضفة اليسرى لنهر الفرات على بعد نحو 25كم إلى الجنوب- الشرقي من الموضع الذي يعبر فيه نهر الفرات الحدود السورية - التركية، وذلك عند خط العرض 19ً 41 َ 36ًْ شمالاً وخط الطول 22 ً 7 َ 38 ْ شرقاً حيث يأخذ نهر الفرات منحى جنوبياً- شرقياً في واحدة من المنحنيات الكبيرة لمجراه في الأراضي السورية، ويقوم هذا التل الأثري عند حافة الوادي الفيضي للنهر في منطقة غمر سد تشرين. ولهذا الموقع أهمية تاريخية عبر العصور؛ إذ كان موضعاً جيداً لعبور الفرات من أعالي بلاد الرافدين وأعالي الجزيرة، حيث تأتي الطرق البرية من أميدي Amedi (ديار بكر حالياً) عبر أديسّا Edessa (أورفا حالياً) أو حرّان باتجاه سورية الشمالية.