آخر الأخبار
إسكندرونة (لواء-)
اسكندرونه (لواء)
Iskenderun (Brigade-) - Iskenderun (Brigade-)
إن اسم لوا إسكندورنة يشير إلى منطقة إسكندرون، وكلمة اللوا تعني المحافظة فترة الانتداب الفرنسي ضُمّ إلى تركيا عام 1939م وبات يحمل اسم محافظة "هاتاي"، وهو تحريف لكلمة حثي لأن الأتراك يعدون أنفسهم أنسال الحثيين، هؤلا السكان القدامى في شبه جزيرة الأناضول. اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار كلاسيكية - النوع : بلدان وممالك - المجلد : المجلد الأول، طبعة 2014، دمشق - رقم الصفحة ضمن المجلد : 435
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 23
- الكل 63931478
- اليوم 396
اخترنا لكم
الباشورة (مسجد-)
يقع مسجد الباشورة في دمشق القديمة، لصيق الباب الصغير لسور دمشق من خارجه، في منطقة الشاغور عند التقاء شارع الصمادية وشارع الشاغور.والمسجد مشيّدة سلجوقية، أنشأها السلطان نور الدين محمود بن زنكي الملقب بالشهيد، وأقام المئذنة فوق الباب الصغير.
الإمام (شفيق-)
ولد شفيق بن عبد الحميد بن محيي الدين الإمام في بيت دمشقي في حي سوق ساروجا (حارة داور آغا)، وكان جدّه محيي الدين مدّرساً للعلوم الدينية بالأستانة، وقد عين مفتياً وإماماً للجندرمة التركية، ومنها استقى لقبه "الإمام"، في حين كان والده عبد الحميد موظفاً بمصلحة المواصلات (دائرة الزفتية).