آخر الأخبار
أسود (تل-) /البليخ
اسود (تل) /بليخ
يقع تل أسود Tell Assouad على الضفة الشرقية لفرع من نهر البليخ يدعى نهر التركمان، ويبعد 80كم شمالي الرقة، و20كم جنوبي تل أبيض. يتألف هذا التل من قمتين، ويصل ارتفاعه إلى 20م عن الأرض المجاورة له، وتصل مساحته إلى (400×300م) 1200 متر مربع. أثار هذا التل اهتمام المنقبين منذ النصف الأول من القرن العشرين، فقام م. اقرأ المزيد »- التصنيف : عصور ما قبل التاريخ - النوع : مواقع وأحياء - المجلد : المجلد الثاني
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 73
- الكل 63430989
- اليوم 1699
اخترنا لكم
الأريوسية
الأريوسية Arianism عقيدة دينية مسيحية، نشأت في القرن الرابع الميلادي، وأثارت جدلاً حاداً في الأوساط الكهنوتية المسيحية، وقد أدينت في مجمع نيقية المسكوني ووصمت بالهرطقة. تنسب الأريوسية إلى أريوس أحد كهنة الإسكندرية الذي عين قساً فيها سنة 311/312م، وكان شهيراً بالورع وبارعاً في الجدل والكلام. وقد تأثر بمدرسة أنطاكية اللاهوتية وبمؤسسها لوكيانوس Lukianos، وتبنى مبدأ التبعية الذي نادى به حول علاقة الابن يسوع بالآب حيث يقول على الرغم من أن المسيح له وجود سابق إلا أن وجوده لم يكن من قبل الأزل. كما تأثر ببطريرك الإسكندرية ديونيسيوس Dionysios ت(246 - 264م) في جدله مع السابليين Sabelliens (القائلين أن الابن هو شكل أو ظهور لله الآب) حول طبيعة السيد المسيح حيث يقول مع أن المسيح كان شكلاً لظهور الله الآب فإن ابن الله لم يكن واحداً مع الآب بل كان كائناً آخر مختلفاً عنه كل الاختلاف.
التعليم
تعددت طرق التعليم قديماً بتعدد المراحل التعليمية التي كان يمر بها المتعلم. إذ كان الطالب المبتدئ يبدأ بتعلم الإمساك «بالقلم» بيده، وتحضير الرقم الطينية وتهيئتها للكتابة، وكانت هذه الرقم غالباً دائرية الشكل. ثم يتم تعليمه العلامات الكتابية ابتداءً بالعلامات الأولية البسيطة والعلامات المركّبة. وبعدها يتعلم الطالب كيفية تكوين الكلمات ليصل إلى مرحلة تدوين الأسماء والمصطلحات وغيرها. وكان كل ذلك يتم من خلال الدروس الشفهية والعملية.