آخر الأخبار
أبو سالم (تل-)
ابو سالم (تل)
Abû Sâlem (Tell-) - Abou Sâlem (Tell-)
يعد موقع «أبو سالم» Abu Salem - ويعرف أيضاً باسم (ج12) (G 12) - من أهم مواقع منطقة النقب الأوسط، وقد تم اكتشافه عام 1969 خلال المسح الأثري الذي قام به أنطوني ماركسA. Marks لمنطقة النقب. الموقع هو موقع مكشوف يقع في منطقة جبل الحاروف (هار هاريف) Har Harif ، على ارتفاع 970 م فوق مستوى سطح البحر. اقرأ المزيد »- التصنيف : عصور ما قبل التاريخ - النوع : مواقع وأحياء - المجلد : المجلد الأول - رقم الصفحة ضمن المجلد : 108
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 2
- الكل 63262444
- اليوم 91
اخترنا لكم
الأسطول
كلمة معرَّبة عن الكلمة اليونانية stolos، ومعناها الطائفة من السفن، ويُلاحظ أن بذور نشأة الأسطول العربي تعود إلى عهود الجاهلية؛ إذ تعد جزيرة العرب من الأقطار البحرية بحكم موقعها، فهي تشرف على ثلاثة بحار: الخليج العربي شرقاً، والأحمر غرباً، والمحيط الهندي وما يتفرع منه من بحار وخلجان في الجنوب والشرق.
الإمام إسماعيل (مشهد)
يقع هذا المشهد على العقار 127 في منطقة الشيخ علي العقارية بمدينة السّلمية التابعة لمحافظة حماة، وتعدّ عمارة هذا المشهد - بالرّغم من التعديلات التي داخلتها لاحقاً- مثالاً فريداً لطراز العمائر الجنائزية الفاطمية في سورية، إذ لم تخلف الدولة الفاطمية على الرغم من استمرار سيطرتها على أجزا غير قليلة من سورية لأكثر من قرن سوى بقايا قليلة من المعالم الأثرية المتناثرة دلائلها ما بين بقايا محراب زاوية الرفاعي بدمشق، أو في بضعة أسطر مكتوبة بالخط الكوفي على صخرة فوق نهر تورا، أو على تابوت السّيدة فاطمة بنت أحمد السبطي المتوفاة سنة 439هـ/1047م بمدينة دمشق، إضافة إلى بعض عناصر التحصينات في قلعتي بصرى [ر] وصلخد[ر].