آخر الأخبار
أنتيغونوس الأعور
انتيغونوس اعور
Antigonus - Antigone
أنتيغونوس Antigonos الأول أو الأعورMonophthalmos (382 - 301 ق.م) أحد قادة الإسكندر الأكبر[ر] ومؤسس الأسرة المالكة في مقدونيا التي حكمت بعد مقتله حتى موت آخر ملوكها برسيوس Perseos (179-168ق.م)، واحتلال روما بلاد اليونان ومقدونيا. اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار كلاسيكية - المجلد : المجلد الثاني
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 22
- الكل 63430843
- اليوم 1553
اخترنا لكم
أبشير باشا (جامع-)
يقع جامع أبشير باشا ضمن مجمع في حارة الشمالي (الجديدة) في سوق المحلة في حلب. منطقة عقارية (6) محضر (2442)، أنشأه أبشير مصطفى باشا بن عبد المنان سنة 1073هـ/1663م.
الأسدي (خير الدين-)
محمد خير الدين بن عمر أرسلان، علاّمة حلب ومؤرّخها، عاش فيها ومات فيها فقيراً معدماً. ولد في حي الجلّوم بحلب لأب كان مدرساً في المدرسة الخسروية وأم تدعى أسما الشمّاع. درس على يد كبار العلما في حلب مثل الشيخ محمد الزرقا والشيخ محمد الحنيفي والشيخ بشير الغزي ووالده الشيخ عمر وآخرين. تلقى دروسه الابتدائية في مدرسة "شمس المعارف" ثم انتقل إلى المدرسة العثمانية حيث انتقل والده الذي أراده أن يكون عالماً في الدين، وكانت لخير الدين طموحات أخرى، فترك المدارس والدروس من دون الحصول على مؤهلات دراسيّة أو شهادات علميّة.