آخر الأخبار
الأحمر (جامع-) /دمشق/
احمر (جامع) /دمشق/
Al-Ahmar (Mosque-) /Damascus/ - Al-Ahmar (Mosquée-) /Damas/
يقع جامع الأحمر في دمشق القديمة داخل السور، في المنطقة العقارية: يهود، حي الأمين. شارع الجامع الأحمر شرقي شارع الأمين الرئيسي، مروراً تحت السيباط المعقود عند السبيل إلى نهاية زقاق الجامع الأحمر. اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار إسلامية - النوع : مباني - المجلد : المجلد الأول، طبعة 2014، دمشق - رقم الصفحة ضمن المجلد : 247
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 4
- الكل 64344278
- اليوم 532
اخترنا لكم
الأسعدي (الجامع-)
يقع الجامع الأسعدي بمدينة طرابلس في لبنان في محلّة الزاهرية؛ في الزقاق الذي يصل حيّ التربيعة بحارة النصارى (شارع الكنائس اليوم) حيث تجاوره كنيسة مار نقولا للروم الأرثوذكس، وهو جامع عثماني نُسب إلى مؤسّسه علي بك الأسعد المرعبي والي طرابلس الذي شرع بتشييده سنة 1240هـ/1824م على أرض "آل غُرَيّب" وهي عائلة مسيحية أرثوذكسيّة.
البطريرك
منصب كهنوتي كبير، بل هو أسمى المراتب الكنسية وأرفعها شأناً لرجال الدين المسيحي في العصور القديمة، وما يزال حتى اليوم يدل على أعلى رتبة دينية في الكنائس الأرثوذكسية الشرقية.