آخر الأخبار
بردقلي (موقع-)
بردقلي (موقع)
تقع قرية بُرْدَقْلي Burdaqli بمنطقة سرمدا في محافظة إدلب شمالي سورية، على الطريق المؤدي إلى باب الهوى. وكانت هذه القرية الأثرية مهجورة في بداية القرن العشرين، عندما زارها هوارد بتلر[ر] H. Butler مدير البعثة الأمريكية، وقد وجد فيها بعض الأسر التي كانت تقطنها خلال الفترات الموسمية، ثمّ استقر هؤلاء في القرية على أنقاض الآثار العائدة إلى العصور القديمة. اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار كلاسيكية - المجلد : المجلد الثالث، طبعة 2017، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 131
- الكل 64256106
- اليوم 4403
اخترنا لكم
أسعد باشا (خان -) /المعرة
يقع خان أسعد باشا في وسط مدينة المعرة في الجهة المقابلة لخان مراد باشا (متحف المعرة الوطني)، والسراي الحكومي، وجامع المصري الذي يضم ضريح أحد التابعين من أحفاد الصحابي عمار بن ياسر.
الإسلامي (العصر-)
مع بداية الفتوحات الإسلامية كانت سورية الهدف الأول للجيوش الإسلامية التي أرسلها الخليفة الأول أبو بكر الصديق، ووصلت إلى جنوبي سورية عام 13هـ/634م؛ بهدف تحرير العرب والأرض العربية من السيطرة البيزنطية، ونشر الإسلام فيها، وكانت أول مدينة كبيرة تسقط بيد المسلمين هي بصرى عام 13هـ/634م، ثم دمشق لأول مرَّة بيد خالد بن الوليد عام 14هـ/635م، ولكنه انسحب منها عام 15هـ/636م إثر ورود الأخبار عن وصول الامبراطور هرقل إلى حمص وإرساله الجيوش البيزنطية والأرمينية والغسانية بقيادة القائد العام تيودوروس تريثوريوس إلى جنوبي سورية لخوض المعركة الفاصلة مع المسلمين التي وقعت على نهر اليرموك، وبلغ عدد الجيش البيزنطي أضعاف جيش المسلمين، ومع ذلك كان نصر المسلمين في اليرموك حاسماً، مما دفع هرقل وبقايا جيشه إلى الهرب شمالاً تاركاً سورية لجيش الفاتحين الذين ذهبوا مباشرة لحصار دمشق للمرة الثانية والأخيرة. وبحلول عام 17هـ/638 كان المسلمون قد فتحوا بقيادة خالد بن الوليد وعياض بن غنم شمالي سورية والجزيرة، أما الساحل السوري فانتظر حتى عام19هـ/640م، لتصبح سورية كاملة وبلاد الشام في يد المسلمين، منهين بذلك الكلاسيكية ة في سورية وليبدأ عصر جديد.