آخر الأخبار
التحوير
تحوير
التحوير هو الخروج من الأوضاع والنسب والأبعاد الفنية، وتحوير الأشكال عن الطبيعة مع وضعها في قوالب فنية وجمالية ووحدات زخرفية يتم تكرارها مع الاحتفاظ بخصائصها ومميزاتها الأصلية وذلك في إطار فني. اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار إسلامية - المجلد : المجلد الرابع، طبعة 2018، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 16
- الكل 64422077
- اليوم 1296
اخترنا لكم
الإبراهيمي (الحرم-)
يقع الحرم الإبراهيمي في الجنوب الشرقي من مدينة الخليل الواقعة جنوب مدينة القدس بنحو 30كم. وقد تعاقبت أمم ودول على هذا الأثر مما أثر في شكله وبنيانه وعمارته على السوا . وامتدت إليه أيد لبنائه ومعاول لهدمه غيرت ملامح المكان وأظهرت ما ألمَّ به من أحداث جسام.
بعلبك في العصور الكلاسيكية
تقع مدينة بعلبك Baalbek في سهل البقاع [ر] في لبنان على بُعد 85 كم إلى الشمال الشرقي من بيروت؛ على ارتفاعٍ يُقدر بنحو 1170م. ترتوي المدينة من مياه نبعين رئيسين، يقع أحدهما عند سفح جبال لبنان الشرقية؛ إلى الجهة الجنوبية الشرقية من المدينة، ويُعرف باسم «رأس العين»، ويبدو أنه كان أساساً لقيام المدينة في بداية نشأتها، فيما يتفجر الثاني من جبال لبنان الشرقية أيضاً؛ على مسافة نحو تسعة كيلومترات إلى الشرق من المدينة، وهو المعروف بينبوع «اللجوج» الذي جُرّت مياهه في العصر الروماني بقناة محفورة في الصخر؛ لتوزيعها على المدينة. وكان لهذين النبعين دورٌ رئيسي في تزويد القوافل بالمياه خلال العصور القديمة.