آخر الأخبار
الإخنائية (المدرسة-)
اخناييه (مدرسه)
Al- Ikhnâîyya (Madrasa-) - Al- Ikhnâîyya (Madrasa-)
تقع المدرسة الإخنائية في دمشق القديمة داخل السور، في منطقة باب بريد، شمال الجامع الأموي، إلى الشرق من الخانقاه الجقمقية [ر]، وإلى الشمال من الخانقاه السميساطية [ر]. اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار إسلامية - النوع : مباني - المجلد : المجلد الأول، طبعة 2014، دمشق - رقم الصفحة ضمن المجلد : 259
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 12
- الكل 64274393
- اليوم 276
اخترنا لكم
الترسانة
ويقصد بها دار صناعة السفن، وكان السبب الأساسي في إنشا دور الصناعة لبنا سفن الأساطيل العربية هو التحول التخطيطي في الفكر الحربي العربي وانتقاله من الحالة الدفاعية إلى الحالة الهجومية، لغزو الثغور البيزنطية وإخضاعها، ونشر الدعوة الإسلامية في بلاد ما ورا البحار، ولعل حلم الاستيلا على القسطنطينية كان الحافز الأكبر في ذلك التحول.
الجامع الكبير (الرملة)
يقع المسجد الكبير الأبيض وسط البلدة القديمة في مدينة الرملة، وهي من كبرى مدن فلسطين، وتعد إحدى المدن التي أقيمت في العصر الأموي، أنشأها الخليفة سليمان بن عبد الملك سنة ٩٧هـ/٧١٥م وجعلها مقراً لخلافته، وأخذت بالتوسع لتصبح واحدة من أهم المدن في العالم الإسلامي.