آخر الأخبار
الدفن (طرق وشعائر-) في العصور التاريخية
دفن (طرق وشعاير) في عصور تاريخيه
تنوعت طقوس الدفن وطرائقه، وأنواع المدافن، والممارسات الدينية التي كانت ترافق الأموات خلال العصور التاريخية، وهو ما يظهر تطور الحياة الاقتصادية والاجتماعية والدينية لسكان المشرق القديم.اعتقد سكان بلاد الرافدين أن الإنسان كائن مركّب من جسد وروح، وتنفصل الروح عن الجسد بالموت (غِدِمGidim بالسومرية، وإطيم etemmu بالأكادية).. اقرأ المزيد »- التصنيف : العصور التاريخية - المجلد : المجلد السابع، طبعة 2022، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 16
- الكل 64273835
- اليوم 4911
اخترنا لكم
البطريرك
منصب كهنوتي كبير، بل هو أسمى المراتب الكنسية وأرفعها شأناً لرجال الدين المسيحي في العصور القديمة، وما يزال حتى اليوم يدل على أعلى رتبة دينية في الكنائس الأرثوذكسية الشرقية.
البارزي (تربة-)
تقع تربة البارزي في قلب مدينة حماة القديمة ضمن حي الطيفوري الأثري، وتحيط بهذه التربة الحدائق والبساتين الغناء التي يجري من خلالها نهر العاصي الذي يبعد نحو 50م عن التربة.وهي أحد أهم الترب التي مازالت قائمة في القلب التاريخي لمدينة حماة، وذلك بعد أن اختفى كثير من الترب ولم يبقَ منها إلا العدد اليسير بسبب المشاريع التنظيمية الحديثة.