آخر الأخبار
دمشق (كنائس-)
دمشق (كنايس)
تؤرخ كنائس دمشق الأثرية مراحل انتشار المسيحية وتجذّرها وثباتها ومعالم حضارتها عبر الزمن. فقد وصلت البشارة المسيحية منذ فجرها إلى هذه المدينة، فتكوّنت جماعة ضمّت عدداً من المسيحيين الأوائل الذين عاشوا فيها مع غيرهم في مناطق مختلفة، ويكفيها فخراً أنها مهد المسيحية العالميّة، كما صارت مهد الإسلام العالمي: هما جناحا دمشق تحلّق بهما في عالم الحضارة الإنسانية. اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار إسلامية - المجلد : المجلد السابع، طبعة 2022، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 50
- الكل 64336926
- اليوم 742
اخترنا لكم
آدوم
هي إحدى دول شرقي الأردن في الألف الأول ق.م، يحدّها دولة موآب[ر] شمالاً وخليج أيلة (العقبة) جنوباً ووادي عربة غرباً والصحرا شرقاً . ومن الواضح أنّ اسمها يطابق اسم أدوم أو عيسو الأخ التو م ليعقوب - وهما ابنا إسحق بن إبراهيم الخليلu- الذي يقول "سفر التكوين": إنه سكن هو وذريّته في أرض سعير بلاد أدوم".
أم حماد
يقع تل أم حمّاد Tell Umm Hammad في منطقة وادي الأردن الوسطى، بالقرب من ملتقى نهري الأردن و الزرقا ، وتبلغ مساحة التل الأثري 40 هكتاراً تقريباً. يتألف الموقع من قطاعين أساسيين: تل أم حمّاد الشرقي الذي يقع على طول الجوف المطل على نهر الزرقا ، و أم حمّاد الغربي الواقع في منطقة الوادي الضحل. أظهرت التنقيبات أيضاً وجود قطاع ثالث على السفح الجنوبي للتل، وهو مقبرة تعود إلى العصر البرونزي القديم الرابع، وقد سُمّي هذا القطاع باسم طِوال الشرقي. يتوسط التل أراضٍ زراعية تُروى بوساطة شبكة من قنوات المياه التي تتفرع من الغور ومن نهر الزرقا ، فضلاً عن وقوعه على طريق وادي الزرقا التجارية التي تربط أراضي شرقي الأردن المرتفعة بمنطقة وادي الأردن.