آخر الأخبار
الرحبة (قلعة-)
رحبه (قلعه)
تقع قلعة الرحبة على الضفة اليمنى لنهر الفرات ما بين مدينة دير الزور في الشمال والصالحية في الجنوب، وتبعد مسافة ٥ كم إلى الغرب من مدينة الميادين باتجاه البادية السورية، ونحو٤٥ كم عن مدينة دير الزور، ويطلق عليها رحبة الشام أو رحبة مالك بن طوق. اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار إسلامية - المجلد : المجلد الثامن
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 65
- الكل 64550289
- اليوم 1639
اخترنا لكم
باقر (طه-)
طه باقر Taha Baqir أبرز عالم آثار ومسماريات عراقي في القرن العشرين، اشتهر بمساهماته العلمية في البحث العلمي والتنقيب الأثري وإدارة المؤسسات الآثارية فضلاً عن التدريس في الجامعات. ولد طه باقر في مدينة الحلة القريبة من موقع مدينة بابل الأثرية، وتلقى العلم والمعارف اللغوية في مدينته على الطريقة القديمة، ثم واصل دراسته في بغداد. سافر إلى أمريكا حيث درس في جامعة شيكاغو وحصل فيها على شهادتي بكالوريوس وماجستير في علوم الآثار في عام ١٩٣٨م. عمل طه باقر منذ عودته إلى العراق في عام ١٩٣٨م في المديرية العامة للآثار في بغداد حتى عام ١٩٦٣م، وغادر إلى ليبيا حيث عمل هناك خلال السنوات ١٩٦٥- ١٩٧٠م. وبعد تلك السنوات عاد إلى العراق ليقوم بالتدريس في جامعة بغداد حتى تقاعده، وكانت وفاته في بغداد.
أدونيس (الإله-)
كان أدونيس Adonis من آلهة الخصب والنبات الفينيقية، وقد انتقلت عبادته إلى الإغريق لاحقاً، حيث كان في البداية إنساناً، ثم أُلِّه بعد وفاته، وعُدَّ من الرموز النباتية؛ لأنه يغيب في الشتا تحت الأرض، ثم يبعث في الربيع؛ ليثمر في الصيف مما يدل على الموت والبعث المتكررين في الحياة، ومعنى اسمه (أدون) أي السيد في اللغة الفينيقية، وكانت هذه الكلمة تستخدم وصفاً لاسم الإله، وأضاف إليه الإغريق فيما بعد حرف السين فأصبح أدونيس، ويقابل عدداً من آلهة الخصب كما هو حال تموز في بلاد الرافدين وبعل السوري وأوزيريس المصري في صفة الموت والانبعاث.