آخر الأخبار
الأديرة الثلاثة
اديره ثلاثه
The three deirs - Les trois deirs
هي ثلاثة أبنية متباعدة عن بعضها، تقع على أطراف بادية ريف دمشق، إلى الشرق من دمشق نحو50 كم، وشرق حران العواميد نحو20كم، ويمكن الوصول إلي الدير الجنوبي (أو القبلي) عبر الطريق المعبد من حران العواميد إلى جبل دكوة، وإلى شمال الدير الجنوبي نحو 3 كم يقع الدير الوسطاني، وإلى شماله نحو 4 كم يقع الدير الشمالي. اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار كلاسيكية - النوع : مباني - المجلد : المجلد الأول، طبعة 2014، دمشق - رقم الصفحة ضمن المجلد : 292
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 5
- الكل 63927423
- اليوم 525
اخترنا لكم
بهستون (نقش-)
بهستون Behistun اسملقريةولموقعأثريولجبلفيسلسلةجبالزاغروسغربيإيران. يبعدالموقعنحو 32 كمإلىالشرقمنكرمنشاه،علىطريقهمدان- كرمنشاه. اشتهر المكان بالنحت النافر والكتابات ثلاثية اللغات التي تحيط به والتي نفذت بأمر من الملك الفارسي داريوس الأول (522-486ق.م) على صخرة عالية في جبل بهستون.
أدونيس (الإله-)
كان أدونيس Adonis من آلهة الخصب والنبات الفينيقية، وقد انتقلت عبادته إلى الإغريق لاحقاً، حيث كان في البداية إنساناً، ثم أُلِّه بعد وفاته، وعُدَّ من الرموز النباتية؛ لأنه يغيب في الشتا تحت الأرض، ثم يبعث في الربيع؛ ليثمر في الصيف مما يدل على الموت والبعث المتكررين في الحياة، ومعنى اسمه (أدون) أي السيد في اللغة الفينيقية، وكانت هذه الكلمة تستخدم وصفاً لاسم الإله، وأضاف إليه الإغريق فيما بعد حرف السين فأصبح أدونيس، ويقابل عدداً من آلهة الخصب كما هو حال تموز في بلاد الرافدين وبعل السوري وأوزيريس المصري في صفة الموت والانبعاث.