آخر الأخبار
باب السلام (مسجد-)
باب سلام (مسجد)
يقع مسجد باب السلام (باب السلامة) في دمشق القديمة بمحاذاة السور وملاصقاً لباب السلام (أحد الأبواب الشمالية لسور مدينة دمشق القديمة)، وبالتحديد في شارع الفرّايين على ضفة نهر عقربا؛ وعلى منعطف من السور يجعل اتجاهه نحو الشرق، ويفصل بين حي القيمرية داخل الأسوار وبين أحياء الأقصاب والعمارة الواقعة خارج الأسوار. اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار إسلامية - المجلد : المجلد الثالث، طبعة 2017، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 68
- الكل 64387332
- اليوم 2254
اخترنا لكم
بيسمون (موقع-)
يقع موقع بيسمون Beisamoun في الجليل الأعلى في الجانب الغربي من حوض الحولة، وعلى طول البحيرة القديمة وهي جافة الآن. ويعود تاريخ الموقع إلى العصر الحجري الحديث ما قبل الفخار ب PPNB وأواخر الألف السابع ق.م ما قبل الفخار س PPNC.
الدفن (طرق وشعائر-) في العصور التاريخية
تنوعت طقوس الدفن وطرائقه، وأنواع المدافن، والممارسات الدينية التي كانت ترافق الأموات خلال العصور التاريخية، وهو ما يظهر تطور الحياة الاقتصادية والاجتماعية والدينية لسكان المشرق القديم.اعتقد سكان بلاد الرافدين أن الإنسان كائن مركّب من جسد وروح، وتنفصل الروح عن الجسد بالموت (غِدِمGidim بالسومرية، وإطيم etemmu بالأكادية)..