آخر الأخبار
حميرة (تل-)
حميره (تل)
حميرة حميرة (تل -) يقع تل حميرة Humaira في منطقة القلمون بريف دمشق، ويبعد ١٣كم عن مدينة دير عطية باتجاه الشمال الشرقي- وسط بلدة أخذ اسمها منها- على مجرى مسيل مائي، فيما حفرت قناة رومانية لجر المياه من الجهة الشرقية للموقع. شكل التل شبه مربع طول ضلعه نحو٧٥ متراً،... اقرأ المزيد »- المجلد : المجلد السادس، طبعة 2020، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 16
- الكل 64275230
- اليوم 1113
اخترنا لكم
باب الرحمة (مقبرة-)
تُعدُّ مقبرة باب الرحمة من الأماكن ذات القيمة التاريخية والأثرية المرتبطة بالتاريخ الإسلامي لمدينة القدس، حيث تضم بين جنباتها قبور العديد من الصحابة والمجاهدين الذين ساهموا في فتح القدس سواء على يد الخليفة عمر بن الخطاب من البيزنطيين أم على يد السلطان صلاح الدين الأيوبي من الصليبيِّين، حيث تحتوي على العديد من التراكيب الضريحية والشواهد الحجرية الأثرية، وتحتل مساحة كبيرة تمتد خارج السور الشرقي لمدينة القدس القديمة ملاصقة لأحد أكبر أبواب السور الشرقي للحرم القدسي الشريف [ر]، وهو «باب الرحمة» الذي يُعدّ أيضاً جزءاً من السور الشرقي لمدينة القدس القديمة، حيث بُني السور على الطرف العلوي من الهضبة الطبيعية، في حين تحتل مقبرة باب الرحمة كامل الجزء المتحدر منها وهي مطلة على ما يسمى «وادي جهنم» أو «قدرون».
الأبجدية
تقاسم الشرقَ القديم منذ بداية الألف الثالث قبل الميلاد نظامان للكتابة، أحدهما: نظام الكتابة المسماريّة[ر] في بلاد الرّافدين[ر]، والآخر: نظام الكتابة المصرية القديمة، وهو ذو ثلاثة أشكال: الهيروغليفي[ر] ّ Hieroglyphic (المقدّس) وهو أقدمها، ثم (الهيراطيقي Hieratic الكهنوتيّ) منذ مطلع الألف الثاني ق.م، ثم الديموطيقي Demotic (الشعبيّ) منذ القرن السابع ق.م. وعلى الرغم من أنّ النظامين كليهما مرّا بمراحل من التطوّر قلّلتْ ما فيهما من صعوبةٍ وتعقيد؛ فإنّ تعلّم أحدهما واستعماله ظلّ أمراً عسيراً لا يقدر عليه إلا القليلون.