آخر الأخبار
بشراح (موقع-)
بشراح (موقع)
يقع موقع بشراح الأثري على قمة جبل يعرف بالاسم نفسه، يبعد نحو 12كم شمال شرقي مدينة جبلة، و10كم شرقي تل التويني، ضمن منطقة جبلية في سلسلة جبال الساحل السوري. يتبع ﺇدارياً لناحية عين شقاق، ويرتفع 411م عن سطح البحر، تشكل من صخور كلسية، وأقيمت مدرجات جبلية أو مصاطب على بعض منحدراته للاستفادة منها في الأعمال الزراعية. اقرأ المزيد »- النوع : مواقع وأحياء - المجلد : المجلد الثالث، طبعة 2017، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 19
- الكل 64274075
- اليوم 5151
اخترنا لكم
باوسانياس الدمشقي
باوسانياس Pausanias أحد المؤرخين القدماء الذين أنجبتهم سورية في عصورها الكلاسيكية، وينسب على أرجح الآراء إلى مدينة دمشق تفريقاً له عن كتّاب آخرين كثر حملوا الاسم ذاته وعلى رأسهم صاحب الدليل الأثري المشهور «وصف بلاد اليونان»، إذ كان باوسانياس من الأسماء الإغريقية الشائعة التي تسمى بها حتى بعض ملوك إسبرطة.
الباروك والروكوكو في العمارة الإسلامية
انتشر طرازا الباروك والروكوكو وأسلوباهما في فن العمارة الأوربية خلال القرنين 11-12هـ/17-18م، واستمر تأثيرهما على العمارة الإسلامية في نهاية القرن 13هـ/19م. وقد ظهر هذا التأثير بدايةً في العمارة العثمانية بعد أن دخلت بلاد المجر في دائرة الامبراطورية العثمانية سنة 1101هـ/1689م (معاهدة كارلوفيتش). وكان هذا العمل بداية تحرك تدريجي نحو أوربا ولا سيما فرنسا.