آخر الأخبار
الباروك والروكوكو في العمارة الإسلامية
باروك وروكوكو في عماره اسلاميه
انتشر طرازا الباروك والروكوكو وأسلوباهما في فن العمارة الأوربية خلال القرنين 11-12هـ/17-18م، واستمر تأثيرهما على العمارة الإسلامية في نهاية القرن 13هـ/19م. وقد ظهر هذا التأثير بدايةً في العمارة العثمانية بعد أن دخلت بلاد المجر في دائرة الامبراطورية العثمانية سنة 1101هـ/1689م (معاهدة كارلوفيتش). وكان هذا العمل بداية تحرك تدريجي نحو أوربا ولا سيما فرنسا. اقرأ المزيد »- التصنيف : آثار إسلامية - المجلد : المجلد الثالث، طبعة 2017، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 48
- الكل 64277067
- اليوم 2950
اخترنا لكم
أريحا (موقع-)
تقع أريحا Jericho غربي غور الأردن على بعد سبعة وثلاثين كيلو متراً إلى الشمال الشرقي من مدينة القدس، عند نقطة يصل انخفاضها إلى -276م تحت سطح البحر.
التكية
هي أحد أنواع العمائر الدِّينية التي ظهرت في العصر العثماني وخُصِّصَت لإقامة الدراويش وطلبة العلم والحجيج مجاناً، وقد قامت بوظيفة تشبه وظيفة الخانقاه المملوكية والأيوبية؛ أي إنها صارت خاصة لإقامة المنقطعين للعبادة من المتصوفة، إذ هُجرت في هذا العصر الخانقاوات وحلّت مكانها التكايا، حيث كان يقصدها الراغبون بالانقطاع للعبادة، يعيشون فيها مما تنفقه عليهم الأوقاف المحبوسة، فاختفى لفظ خانقاه من البلاد التي سيطرت عليها الدولة العثمانية.