آخر الأخبار
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 1791
- الكل 96612538
- اليوم 3388
اخترنا لكم
الأهلية
الأهلية الأهلية في اللغة الاستحقاق والصلاحية والاستيطان. يقال: فلان أهل للإكرام، أي مستحق له. وفلان أهل للقيام بهذا العمل، أي صالح له. وفلان من أهل هذا البلد، أي من المستوطنين فيه. وهي في الاصطلاح الشرعي والقانوني: صفة يقدرها المشرع في الشخص تجعله محلاً صالحاً للخطاب التشريعي. ومن المتفق عليه لدى فقهاء الشريعة الإسلامية ورجال القانون أن الأهلية شرط انعقاد [ر. العقد] في كل التصرفات القولية. ومن دونها لا يكون للتصرف القولي أي أثر. إلا أن المقدار المطلوب من الأهلية لانعقاد التصرف وصحته يختلف من تصرف إلى آخر. ذلك أن الأهلية ليست مرتبة واحدة بل هي مراتب يعلو بعضها بعضاً. وما يطلب من الأهلية لتمام تصرف معين قد لا يطلب لتمام تصرف آخر.
بستوجف (ألكسندر-)
بستوجف (ألكسندر ـ) (1797 - 1837) ألكسندر ألكسندروفيتش بستوجف Alexandr Alexandrovitch Bestoujev أديب روسي، كان يوقع ما يكتبه باسم: مارلينسكي Marlinski، كان ضابطاً في الجيش الروسي من أسرة نبيلة، وواحداً من مؤسسي «حركة الديسمبريين» وأحد أبرز أعضائها، وهي حركة أسسها ضباط من النبلاء الروس، يتألف برنامجها من إلغاء القنانة، وإقامة نظام جمهوري موحد أو حكم ملكي دستوري فيدرالي. وقد استلهمت الحركة أفكارها من نظرية اجتماعية سياسية أفرزت أدباً ونقداً اتسما بحماسة الاتباعية (الكلاسيكية) الأوربية، وبفكر متأثر بالإبداعية (الرومنسية) في إنكلترة وألمانية وفرنسة. قام الديسمبريون بانتفاضة على الحكم المطلق في 14 ديسمبر (كانون الأول) عام 1825، كانت نواة أول ثورة برجوازية في روسية، ولكنها منيت بالإخفاق الذريع.