آخر الأخبار
التيوتونية (اللغات-)
تيوتونيه (لغات)
Teutonic languages - Teutoniques (Langues-)
هذا البحث محال الى البحث [ الجرمانية ]
- التصنيف : اللغة - النوع : لغات - المجلد : المجلد السابع، طبعة 2003، دمشق - رقم الصفحة ضمن المجلد : 274 مشاركة :
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 4839
- الكل 85591419
- اليوم 171897
اخترنا لكم
كوكسن (كاثرين-)
كوكسن (كاثرين ـ) (1906ـ 1998) كاثرين كوكسن Catherine Cookson، روائية بريطانية اشتهرت بروايات الأجيال أو الساغا[ر]Saga، وكتبت أكثر من تسعين رواية ترجمت إلى عشرين لغة، وسجلت مبيعاتها في تسعينيات القرن العشرين نحو مئة مليون نسخة، وكتبت أيضاً تحت الاسم المستعار كاثرين مارتْشنت Catherine Marchant. ولدت كوكسن في مدينة تاين دوك Tyne Dock الصناعية في دَرام Durham التي كانت مسرحاً لمعظم رواياتها، حتى أن المدينة أصبحت تعرف باسم الكاتبة على المستوى الشعبي. عاشت طفولة معذبة لكونها ولدت طفلة غير شرعية لأم معدمة مدمنة على الكحول، وعانت مرضاً وراثياً في الدم. تلقت الحد الأدنى من التعليم، ولكنها كانت منذ نعومة أظفارها عازمة على أن تصبح كاتبة، فأخذت تقرأ بنهم شديد، وبسبب العوز المادي اضطرت إلى العمل خادمة وهي في الثالثة عشرة. بعد زواجها، وبعد محاولات عدة مخفقة للإنجاب، عانت اكتئاباً شديداً، واختارت الكتابة ملاذاً لها.
العمارة العضوية
العمارة العضوية العمارة العضوية organic architecture هي تحقيق التناسب عن طريق ترتيب علاقات هندسية تؤدي إلى نظام عضوي متناسق لتبدلات لا تنتهي. ونادراً ما كانت العمارة تغفل عن تطبيق المقياس العضوي module الذي يقوم على ربط قياسات أبعاد العمارة بمقياس وحدة من أجزاء هذه العمارة. لاشك في أن تطور الأدوات المستعملة في العمارة ساعد على تطوير العمارة العضوية، إذ لم يكن باستطاعة الإنسان في العصر الحجري إنجاز عمارة سويّة عن طريق أحجار السيلكس التي كانت أداته الوحيدة لتشذيب المغاور التي سكنها، أو تشذيب الأحجار الضخمة التي صنع منها العمارة الحجرية الضخمة megalithes، أو إعداد الأغصان لاستعمالها في إنشاء الأكواخ المائية palafittes، إلا بعد استعماله للأدوات المعدنية في بداية التاريخ، فاستطاع أن يقطع الصخر ويشذبه لبناء القبور المقببة tmulus المؤلفة من مداميك مدعومة بالطين، ثم بدأت صناعة العمارة الهندسية بالتطور. في الحديث عن هندسة العمارة لا بد من القول إن مصر كانت السبّاقة في تحقيق التناسب والانسجام الهندسي العضوي، المتمثل في إعداد الصخور بمقاسات محددة لإقامة الأهرامات والمعابد الصامدة والقوية والمنسجمة مع مفهوم الأبدية عقيدة المصريين.