البحوث | الحضارة العربية | فقه
عدد النتائج: 0
آخر أخبار الهيئة :
- الأستاذ طارق علوش في ذمة الله
- إعلان
- الدكتور فيصل العباس في ذمة الله
- صدر المجلد السابع من موسوعة العلوم التقانات
- صور من الجناح الخاص بالموسوعة العربية في معرض الكتاب
- نشرت صحيفة الثورة بعددها الصادر بتاريخ 2/2/2016 مايلي
- التقت الثورة الدكتور محمود حمود رئيس موسوعة الآثار في سورية ومدير آثار ريف دمشق لتقلب معه صفحات عدة حول موسوعة الآثار السورية. فكان اللقاء التالي:
- دور النشر والمكتبات المعتمدة لتوزيع الموسوعة العربية
- دار الفكر الموزع الحصري لمنشورات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 97
الكل : 15161220
اليوم : 5637
الكل : 15161220
اليوم : 5637
المحلي (جلال الدين ، محمد بن أحمد-)
المحلي (جلال الدين محمد بن أحمد ـ) (791 ـ 864هـ/1389ـ 1459م) محمد بن أحمد بن محمد بن إبراهيم بن أحمد بن هاشم المحلي - نسبة للمحلة الكبرى من الغربية - القاهري المصري الشـافعي، المعروف بــ «الجلال المحلي» أو «جلال الدين المحلي» وقد عرفه ابن العماد في «شذرات الذهب» بـ«بتفتازاني العرب». ولد في القاهرة في مستهل شوال، ونشأ بها، فقرأ القرآن، وتلقى علومه على كبار علماء عصره، منهم: البدر محمود الأقصرائي، والبرهان البيجوري، والعلاء البخاري، والعلامة شمس الدين بن البساطي، والعز بن جماعة، وناصر الدين بن أنس المصري الحنفي وغيرهم. فبرع في الفقه وأصوله، وعلم التفسير، وأصول الدين، وعلوم الحديث، وعلوم العربية وغيرها؛ ومهر فيها، وتقدم على معظم أقرانه. وقد اتفق المترجمون له على أنه كان إماماً علامة محققاً نظاراً، آية في الذكاء والفهم، صحيح الذهن بحيث كان يقول فيه بعض أهل عصره: «إن ذهنه يثقب الماس» وكان هو يقول عن نفسه: «إن فهمي لا يقبل الخطأ»، إلا أنه لم يكن يقدر على الحفظ، وحفظ كراساً، من بعض الكتب فوجد صعوبة كبيرة وامتلأ بدنه حرارة. المزيد »المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون