آخر الأخبار
من الموسوعة
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 1429
- الكل 111083367
- اليوم 153280
اخترنا لكم
الغرابتوليتان
الغرابتوليتات الغرابتوليتات Graptolites بقايا حيوانات مستحاثة منقرضة، عاشت في مستعمرات هيمنت على بحار حقب الحياة القديمة (الباليوزوي)، عاش بعضها طافياً وبعضها الآخر قاعياً. ظهرت في الدور الكمبري Cambrian (منذ 545 ـ 490 مليون سنة) وانقرضت في الدور الفحمي Carboniferous (منذ 355ـ 300 مليون سنة). وقد اشتقت كلمة غرابتوليت من الكلمتين اليونانيتين graphein ومعناها «كتابة» وlithos (الحجر)؛ أي «كتابة على الحجر»، كناية عن انطباع آثارها على الصخور. والواقع أنه يسهل تعرّف انطباعات مستعمرات الغرابتوليتات على الصخور، إذ تتركّب هياكلها من الكولاجين، وهو بروتين معقّد يشبه في تركيبه الأظافر، يتحول غالباً في أثناء عملية الاستحاثة إلى مادة متفحمة أو إلى بيريت. وهي تتألف من مساكن تصطف بشكل خيط nema أو ساق stipe رفيعة أو متفرعة، كانت تسكنها حيوانات صغيرة (حييوينات zooïds) لم تُحفظ على شكل مستحاثات.
محفوظ (عصام-)
محفوظ (عصام ـ) (1939 ـ 2006) عصام محفوظ، شاعر وكاتب مسرحي وناقد لبناني، يعدُّ رائد المسرح اللبناني الحديث على مستوى التأليف في النصف الثاني من القرن العشرين. ولد محفوظ في جديدة مرجعيون في جنوبي لبنان، كان والده عبد المسيح شاعراً وطبيب أسنان. تلقى عصام تعليمه الابتدائي والثانوي في مدارس بلدته، وبعد حصوله على الشهادة الثانوية سافر إلى باريس، حيث حصل على دبلوم الدراسات المعمقة من «معهد الدراسات العليا» في الأدب الفرنسي، وعاد إلى الوطن ليعمل في الصحافة المحلية منذ عام 1959، واستقر في بيروت.