آخر الأخبار
من الموسوعة
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 886
- الكل 95461394
- اليوم 25335
اخترنا لكم
أوكن (رودولف كريستوف-)
أوكن (رودولف كريستوف ـ) (1846 ـ 1926) رودولف كريستوف أوكن Rudolf Christoph Eucken فيلسوف ألماني. درس الفلسفة وفقه اللغة في جامعة غوتنغن وعمل أستاذاً للفلسفة في جامعة بال ثم في جامعة يينا حتى وفاته. ونال جائزة نوبل في الأدب في عام 1908. فلسفته فلسفة حياة. وللحياة في نظره أنظمة عضوية ومؤسساتية. ووظيفة الفلسفة شرح أنظمة الحياة وإظهار معانيها ثم اختيار أفضلها. ولمّا كانت الحياة عملية تطور فلا يمكن حجزها في فلسفة أو نظام. وعندما تحطم الحياة الحواجز المنشأة تظهر الحاجة إلى فلسفة جديدة أو نظام للحياة جديد أكثر شمولاً. الفلسفة الجديدة لا تولد إلاّ بالعمل الحيّ، وبالتركيز على الحياة ومعرفة الخير والشر فيها. والحياة في الإنسان وعي ذاتي وهي تتجاوز حدود الفرد لتربط كل الكائنات الواعية. وبذلك التجاوز تصبح «حياة روحيّة مستقلّة» تصل الإنسان بالحقيقة المطلقة، والجمال والخير المطلقين.
الكلحبة العريني (هبيرة اليربوعي)
الكَلْحَبة العَريني (هُبيرة اليربوعي) هُبَيرة بن عبد مناف بن عَريف بن ثعلبة، يرتفع نسبه إلى زيد مَناة بن تميم، والكلحبة: لقبٌ غلب على اسمه، ومعناه: صوتُ النار ولهيبها، وكَلْحَبهُ بالسَّيف: ضربه، والنسبة إلى جَدّه عَُرين، بفتح العين أو ضَمِّها. يعد هُبيرة أحد فرسان تميم وسادتها المشهورين، وهو شاعر جاهلي حَسنُ الشعر، لا تذكر المصادر ما يدل على مولده ونشأته إلاّ القليل، منها أنه نزل بموضع يقال له «زَرُوْد» بأرض لبني مالك بن حنظلة بن يربوع التميمي، فأغارت بنو تغلب عليهم وعلى رأسهم آنذاك حزيمة بن طارق، واستاق التغلبيون إبلهم وأموالهم، ولما وصل النذير إلى اليربوعيين، ركب الكلحبة فرسه العَرادة، ولحقوا بالقوم وهزموهم واستنقذوا منهم ما أخذه التغلبيون، وأفلت من الشاعر حزيمة بن طارق، إلى أن أسره فيما بعد واحد منهم،