مرسيليا
مرسيليا
Marseille - Marseille
مرسيليا تحتل مدينة مرسيليا Marseille المرتبة الثانية من حيث الحجم بين مدن فرنسا، وتأتي بعد العاصمة باريس. وفي الوقت نفسه تعد مرسيليا أكبر ميناء فرنسي، وواحدة من أقدم مدن فرنسا إن لم تكن أقدمها على الإطلاق. ومرسيليا هي عاصمة محافظة (مقاطعة) تحمل الاسم عينه. لمحة تاريخية أسست مرسيليا من قبل مغامرين إغريق، قدموا من آسيا الصغرى نحو سنة 600 ق.م، وأطلقوا اسم ماساليا Massalia عليها. بقيت المدينة مستقلة حرة حتى القرن الأول الميلادي عندما خضعت للسيطرة الرومانية وتدهورت أوضاعها الاقتصادية والاجتماعية، ولم تستعد المدينة أهميتها وتزدهر إلا في القرون الوسطى ولاسيما في فترة الحروب الصليبية.التصنيف : التاريخ و الجغرافية و الآثار
النوع : سياحة
المجلد : المجلد الثامن عشر
رقم الصفحة ضمن المجلد : 374
آخر أخبار الهيئة :
- صور من الجناح الخاص بالموسوعة العربية في معرض الكتاب
- تهنئة من هيئة الموسوعة العربية للأستاذ الدكتور محمد ماهر قباقيبي
- نشرت صحيفة الثورة بعددها الصادر بتاريخ 2/2/2016 مايلي
- التقت الثورة الدكتور محمود حمود رئيس موسوعة الآثار في سورية ومدير آثار ريف دمشق لتقلب معه صفحات عدة حول موسوعة الآثار السورية. فكان اللقاء التالي:
- دور النشر والمكتبات المعتمدة لتوزيع الموسوعة العربية
- دار الفكر الموزع الحصري لمنشورات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 43
الكل : 12089189
اليوم : 5865
الكل : 12089189
اليوم : 5865
الأبجدية
الأبجدية ربما كانت الأبجدية alphabet أعظم إنجاز حضاري عرفته البشرية في تاريخها القديم على صعيد الكتابة. ويُمثِّل هذا الإنجاز الحلقة الأخيرة لسلسلة من محاولات الكتابة التي بدأت بالتصويرية، أي برسم رموز ماديّة مرئيّة تمثل المسمّيات أو الأحداث والتصوّرات، على ما انتهى إليه الباحثون في آثار بلاد الرافدين ومصر. تَلَت ذلك مرحلة الكتابة المقطعية التي تقوم فيها علامات بأعيانها مقام مقاطع، أو تُقْصَر قِيَمُها برموزها الصوتية على الحرف الأول acrophony، وكان هذا النظام معقداً غامضاً، بيد أنه كان تمهيداً لنشأة الأبجدية. المزيد »المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون