آخر الأخبار
من الموسوعة
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 3130
- الكل 97220515
- اليوم 83495
اخترنا لكم
كسب الإقليم (في القانون الدولي)
كسب الإقليم في القانون الدولي الإقليم Territory، هو أحد العناصر الثلاثة المكوّنة للدولة في القانون الدولي (إلى جانب الشعب People والسيادة Sovereinty)؛ إذ لابد لوجود الدولة من أن يكون لها إقليم محدد يقيم عليه شعبها إقامة دائمة؛ فالبدو الرحلّ لا يؤلفون دولة. والمقصود بالإقليم هو البقعة المحددة من الأرض التي تمارس عليها السلطة في الدولة سيادتها، ويضاف إليها الرقعة من الماء الموازية لسواحلها إلى مدى يقرّه القانون الدولي للبحار، وتعرف باسم المياه الإقليمية[ر: البحار (قانون-)] Territorial Waters، كما يضاف إليها المجال الجوي الذي يعلو الأرض والمياه الإقليمية National Air Space. ولا يأبه القانون الدولي لسعة الأرض التي تؤلف إقليم الدولة؛ فسان مارينو لاتتجاوز مساحتها 59 كيلو متراً مربعاً، في حين تبلغ مساحة الولايات المتحدة الأمريكية عشرة ملايين.
الديدرية
الديدرية مغارة أثرية في وادي الديدرية Dederiyeh، بسلسلة جبال سمعان (منطقة عفرين)، شمالي حلب، أبعادها 60×15م وارتفاعها 10م، اكتشفت المغارة من قبل بعثة سورية - يابانية بإشراف سلطان محيسن وتاكيرو أكازاوا T.Akazawa، في عام 1987. ثم بدأت فيها تنقيبات نظامية منذ عام 1989، ولازالت مستمرة حتى اليوم. كشفت التنقيبات، التي تركزت في القسم الرئيس من المغارة، عن 15 طبقة أثرية، بلغت ثخانتها 5 أمتار، وهي تدل على سكن المغارة من قبل إنسان النياندرتال في العصر الحجري القديم الأوسط (الباليوليت الأوسط)، الواقع بين 20000 - 40000 سنة خلت.