موريتانيا (التاريخ الحديث)
موريتانيا (تاريخ حديث)
Mauritania - Mauritanie
موريتانيا (التاريخ الحديث) تتميز بدايات العصور الحديثة بحدثين مهمين. تمثّل الأول بنزوح القبائل الحسانية من بني معقل من المغرب إلى الصحراء الموريتانية، وتأسيسهم العديد من الإمارات فيها. أما الحدث الثاني فيتعلق في بداية الاتصال المباشر بين موريتانيا والغرب الأوربي الذي أدى في نهاية الأمر إلى احتلال موريتانيا وتقسيمها بين فرنسا وإسبانيا. - العهد الحساني: يجمع مختلف النسابين العرب، ولاسيما الموريتانيين منهم على أن بني حسان ينتسبون إلى جعفر بن أبي طالبt، باستثناء ابن خلدون الذي يرى أنهم من عرب اليمن القحطانيين، وينفي طالبيتهم بحجة أن «الطالبيين والهاشميين لم يكونوا أهل بادية ونجعة». والواقع هو أنه لايتوافر كثير من المعلومات الدقيقة حول المراحل الأولى لاجتياز الفروع الغربية من بني معقل للمنطقة الواقعة جنوب الساقية الحمراء لعدم توافر المصادر التاريخية، لكن ما هو ثابت تاريخياً هو أن الهجرة الحسانية من المغرب الأقصى إلى موريتانيا لم تكن هجرة جماعية.التصنيف : التاريخ و الجغرافية و الآثار
النوع : سياحة
المجلد : المجلد التاسع عشر
رقم الصفحة ضمن المجلد :
آخر أخبار الهيئة :
- صدور المجلد الثامن من موسوعة الآثار في سورية
- توصيات مجلس الإدارة
- صدور المجلد الثامن عشر من الموسوعة الطبية
- إعلان..وافق مجلس إدارة هيئة الموسوعة العربية على وقف النشر الورقي لموسوعة العلوم والتقانات، ليصبح إلكترونياً فقط. وقد باشرت الموسوعة بنشر بحوث المجلد التاسع على الموقع مع بداية شهر تشرين الثاني / أكتوبر 2023.
- الدكتورة سندس محمد سعيد الحلبي مدير عام لهيئة الموسوعة العربية تكليفاً
- دار الفكر الموزع الحصري لمنشورات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 1628
الكل : 51446649
اليوم : 178084
الكل : 51446649
اليوم : 178084
المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون