الهندسة المدنية
هندسه مدنيه
Civil engineering - Génie civil
الهندسة المدنية الهندسة المدنية civil engineering هي فرع من فروع الهندسة يعني بتصميم الأبنية والطرق والجسور والأنفاق والمطارات والموانئ وشبكات الصرف الصحي والسدود وتنفيذها وكذلك مشروعات الري. وتعدّ الهندسة المدنية أقدم فروع الهندسة بعد الهندسة العسكرية. وسميت «مدنية» لتمييزها من الهندسة العسكرية.التصنيف : الهندسة
المجلد : المجلد الواحد والعشرون
رقم الصفحة ضمن المجلد : 626
آخر أخبار الهيئة :
- صدور المجلد الثامن عشر من الموسوعة الطبية
- فوز الأستاذ الدكتور محمود السيد بجائزة مجمع الملك سليمان العالمي للغة العربية
- إعلان..وافق مجلس إدارة هيئة الموسوعة العربية على وقف النشر الورقي لموسوعة العلوم والتقانات، ليصبح إلكترونياً فقط. وقد باشرت الموسوعة بنشر بحوث المجلد التاسع على الموقع مع بداية شهر تشرين الثاني / أكتوبر 2023.
- الدكتورة سندس محمد سعيد الحلبي مدير عام لهيئة الموسوعة العربية تكليفاً
- دار الفكر الموزع الحصري لمنشورات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 219
الكل : 21248642
اليوم : 26529
الكل : 21248642
اليوم : 26529
الأبالاش (جبال)
الأبالاش (جبال -) الأبالاش Appalachian Mountians سلسلة جبال في شرقي أمريكة الشمالية تمتد على موازاة شواطئ المحيط الأطلسي وتؤلف حاجزاً طبيعياً بين الساحل الشرقي للولايات المتحدة الأمريكية والسهول الواسعة في داخلها. طولها نحو 1900كم من شبه جزيرة غاسبه Gaspé في مقاطعة كيبك الكندية ممتدة شرقي الولايات المتحدة نحو الجنوب الغربي حتى وسط ألابامة وتتصل من جهة الشرق بمنطقة البيد مونت الحضيضية. وعلى الرغم من تعقيد جيولوجية السلسلة فإنها تؤلف وحدة ظاهرة بانتمائها إلىحركة التوائية قديمة تعود صخورها إلىما قبل الكمبري، وتحتوي على صخور بلورية وترسبات تعود إلى الحقب الأول. المزيد »المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون