إبراهيم بن حبيب الفزاري
ابراهيم حبيب فزاري
Ibrahim ben Habib al-Fazari - Ibrahim ben Habib al-Fazari
إبراهيم بن حبيب الفزاري (000 - 180هـ/000 - 796م) أبو إسحاق، فلكي ومنجم عربي، من نسل سَمُرة بن جندب. خدم الخليفة المنصور (136- 158هـ). ترك آثاراً مهمة، ففي سنة 154هـ جاء إلى بغداد وفد هندي ومعه كتاب في الفلك، أصبحت له شهرة كبيرة فيما بعد، وهو كتاب «السند هند الكبير». وضع هذا الكتاب فلكي ورياضي هندي يدعى «براهما غوبتا» للملك «فياكهرمكة» سنة 6 أو 7 للهجرة.التصنيف : التاريخ
النوع : أعلام ومشاهير
المجلد : المجلد الأول
رقم الصفحة ضمن المجلد : 75
آخر أخبار الهيئة :
- صدور المجلد الثامن عشر من الموسوعة الطبية
- فوز الأستاذ الدكتور محمود السيد بجائزة مجمع الملك سليمان العالمي للغة العربية
- إعلان..وافق مجلس إدارة هيئة الموسوعة العربية على وقف النشر الورقي لموسوعة العلوم والتقانات، ليصبح إلكترونياً فقط. وقد باشرت الموسوعة بنشر بحوث المجلد التاسع على الموقع مع بداية شهر تشرين الثاني / أكتوبر 2023.
- الدكتورة سندس محمد سعيد الحلبي مدير عام لهيئة الموسوعة العربية تكليفاً
- دار الفكر الموزع الحصري لمنشورات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 319
الكل : 21491584
اليوم : 17977
الكل : 21491584
اليوم : 17977
المصارعة الحرة الأمريكية
المصارعة الحرة الأمريكية المصارعة الأمريكية American wrestling أو المصارعة الاحترافية professional wrestling أو الكاتش catch أو ما يُعرف خطأً باسم المصارعة الحرة هي نوع من الألعاب يتصارع فيها المصارعون في مباريات يتم الإعداد لها والتدريب عليها مسبقاً لتحديد مسارها ونتائجها. ولإضفاء الإثارة والمتعة عليها يختار المصارعون أسماء معيّنة خاصة بهم، ويرتدون ملابس تميّز كلاً منهم، وينهجون أسلوباً وعروضاً قبل المباراة وفي أثنائها وبعدها لرسم شخصيتهم. المزيد »المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون