أبو الأسود الدؤلي
اسود دولي
Abu Al-Aswad Al-Du'ali - Abou Al-Aswad Al-Du'ali
أبو الأسود الدُّؤَلي (16ق .هـ ـ 69هـ/ 705ـ688م) ظالم بن عمرو بن سفيان الكناني، وفي اسمه ونسبه ونسبته اختلاف كثير، أَوّل من أسّسَ العربيّةَ، وفتحَ بابهَا، وأنهجَ سبيلَها، ومعدود في التابعين والفقهاء والشعراء، وروى عن عمر وعليّ وأبي ذَرّ وابن عبّاس وطائفة. أسلم في حياة النبي r، ولم يَرَه، ثمّ تشيّع لعليّ، وأَصْفَاه وُدَّه، وشهد معه وَقْعة صِفِّين، جعله عليٌّ قاضيَ البصرةِ ثمّ عَاملاً عليها، وقد تأذّى من ذلك، ولّما وَلي معاويةُ الخلافةَ أحجمَ عن الدخول في طاعته وقال شعراً يعرِّضُ به، غيرَ أّنَّه ما لبث أَنْ دخل في طاعته.التصنيف : اللغة العربية
النوع : أعلام ومشاهير
المجلد : المجلد الثاني
رقم الصفحة ضمن المجلد : 460
آخر أخبار الهيئة :
- الأستاذ طارق علوش في ذمة الله
- إعلان
- الدكتور فيصل العباس في ذمة الله
- صدر المجلد السابع من موسوعة العلوم التقانات
- صور من الجناح الخاص بالموسوعة العربية في معرض الكتاب
- نشرت صحيفة الثورة بعددها الصادر بتاريخ 2/2/2016 مايلي
- التقت الثورة الدكتور محمود حمود رئيس موسوعة الآثار في سورية ومدير آثار ريف دمشق لتقلب معه صفحات عدة حول موسوعة الآثار السورية. فكان اللقاء التالي:
- دور النشر والمكتبات المعتمدة لتوزيع الموسوعة العربية
- دار الفكر الموزع الحصري لمنشورات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 140
الكل : 16408908
اليوم : 6389
الكل : 16408908
اليوم : 6389
المصري القديم (الفن-)
المصري القديم (الفن ـ) إن أهم ما يميز الفن المصري الجدية، فليس فيه أي مظهر من مظاهر العبث والترفيه. وما يُرى من رسوم جدارية أو نحوت أو أعمدة ليس إلا رموزاً لعقيدة المصريين القدماء؛ عقيدة الخلود والبعث. بدأ تاريخ تعرف الحضارة المصرية منذ حملة نابليون بونابرت على مصر من خلال جهود العلماء الذين رافقوا هذه الحملة؛ وعلى رأسهم العالم شامبليون J.Champollion ت(1790-1832) الذي اكتشف حجر رشيد عام 1822، ومنه استطاع فكّ رموز الكتابة الهيروغليفية؛ ليظهر على إثرها علم جديد سمي علم الآثار المصرية Egyptology، وكان الاكتشاف الثاني الأبرز كشف قبر توت عنخ آمون على يد العالمين كارتر Carter وكارنارفون Carnarvon عام 1923، كما قدمت الآثار التي تم العثور عليها في منطقة (نقادة) دليلاً على تقدم الحضارة المصرية في ذلك العصر، والمستوى الرفيع الذي وصله الفن منذ ظهور الأسرة الأولى التي أسسها «مينا» في «منف»، ومن تلك الآثار الأواني المرمرية واللوحات العاجية، مثل «حجر بالِرْمو» الذي سجلت عليه طقوس إحياء حفلات الجلوس الملكي. المزيد »المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون