الأثر الفني
اثر فني
Artistic work - Oeuvre d'art
الأثر الفني الأثر الفني artistic work تأليف حسي يضيف إلى الواقع شيئاً جديداً جميلاً يتجسد فيه حدس الفنان. وهو على أنواع تجمع بينها عناصر مشتركة ويأخذ تصنيفها أكثر من شكل. ويذكر أن تنوع الآثار الفنية يقوم على الاختلاف في طبيعتها: فالأثر الفني إما أن يرتبط بالحجم فيكون نحتاً أو عمارة، أو يرتبط باللون فيكون تصويراً، أو يرتبط بالضوء فيكون السينما والفديو والتصوير الضوئي للصور الثابتة والمتحركة. ويذكر كذلك أن تنوع الآثار الفنية يمكن أن يقوم على ما تنطوي عليه من مادة، أي على المادة التي صنعت منها: فمادة الشعر والأدب هي اللغة، ومادة الرقص هي الحركة، ومادة الموسيقى والغناء هي الصوت. والواقع أن هذين التصنيفين لايشملان كل ما يقع في حدود مصطلح الأثر الفني، إذ إن هناك جوانب أخرى يمكن أن تدخل في بنائه، كالكهرباء والإلكترون وغيرهما من المواد المبتكرة التي تزداد باستمرار وآخره التصوير الرقمي. ولهذا يمكن القول إن هناك أنواعاً أخرى من الآثار الفنية يجب أن تجد لها محلاً في تصنيفات جديدة.التصنيف : العمارة و الفنون التشكيلية والزخرفية
النوع : عمارة وفنون تشكيلية
المجلد : المجلد الأول
رقم الصفحة ضمن المجلد : 344
آخر أخبار الهيئة :
- شهر الكتاب السوري
- توصيات مجلس الإدارة
- صدور المجلد السابع من موسوعة الآثار في سورية
- صدور المجلد الثامن عشر من الموسوعة الطبية
- فوز الأستاذ الدكتور محمود السيد بجائزة مجمع الملك سليمان العالمي للغة العربية
- إعلان..وافق مجلس إدارة هيئة الموسوعة العربية على وقف النشر الورقي لموسوعة العلوم والتقانات، ليصبح إلكترونياً فقط. وقد باشرت الموسوعة بنشر بحوث المجلد التاسع على الموقع مع بداية شهر تشرين الثاني / أكتوبر 2023.
- الدكتورة سندس محمد سعيد الحلبي مدير عام لهيئة الموسوعة العربية تكليفاً
- دار الفكر الموزع الحصري لمنشورات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 1079
الكل : 45625521
اليوم : 26204
الكل : 45625521
اليوم : 26204
بروكوبيوس
بروكوبيوس (نحو 500 ـ بعد 563م) بروكوبيوس Prokopios (باللاتينية Procopius)، هو أشهر مؤرخ بيزنطي في القرن السادس الميلادي، عاش في عهد الامبراطور الشهير جستنيان، وعايش محاولة إحياء أمجاد الامبراطورية الرومانية عبر سلسلة من الحروب في الشرق والغرب خلدها في تواريخه. لا نعرف الكثير عن تفاصيل حياته إلا من خلال الإشارات التي وردت في مؤلفاته. ولد في مدينة قيسارية في فلسطين عام لأسرة من علية القوم، وتلقى تعليماً ممتازاً في البلاغة والحقوق والآداب الكلاسيكية، كان يجيد الإغريقية واللاتينية إلى جانب لغته الأم السريانية الآرامية، كما كان يعرف الفارسية والقوطية الجرمانية، انتقل في وقت مبكر إلى القسطنطينية ونال شهرة كبيرة في المحاماة. المزيد »المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون