الحِرَف
حرف
Trades - Métiers
الحِرَف الحِرْفَة work shop (métier) كل مهنة يدوية أو ميكانيكية للعمل وللكسب من زراعة وصناعة وتجارة وغيرها، لأن صاحبها ينحرف إليها وجمعها حِرَف. والحِرَفي الذي يكسب عيشه بالعمل في حرفة بصفة مستمرة. والفرق بين الفعل والعمل واضح فالفعل هو أثر شيء في شيء، يحدث تأثيراً في شكله أو تركيبه من غير إرادة أو هدف، أما العمل فهو فعل يقوم به الإنسان، في شيء من الأشياء لتحقيق هدف ما، وهو تغير تحدثه الإرادة في المادة بقصد تحقيق غرض من الأغراض ومنفعة من المنافع.التصنيف : الصناعة
المجلد : المجلدالثامن
رقم الصفحة ضمن المجلد : 176
آخر أخبار الهيئة :
- صدور المجلد الثامن عشر من الموسوعة الطبية
- فوز الأستاذ الدكتور محمود السيد بجائزة مجمع الملك سليمان العالمي للغة العربية
- إعلان..وافق مجلس إدارة هيئة الموسوعة العربية على وقف النشر الورقي لموسوعة العلوم والتقانات، ليصبح إلكترونياً فقط. وقد باشرت الموسوعة بنشر بحوث المجلد التاسع على الموقع مع بداية شهر تشرين الثاني / أكتوبر 2023.
- الدكتورة سندس محمد سعيد الحلبي مدير عام لهيئة الموسوعة العربية تكليفاً
- دار الفكر الموزع الحصري لمنشورات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 403
الكل : 21374327
اليوم : 46760
الكل : 21374327
اليوم : 46760
إبراهيم بن أحمد
إبراهيم بن أحمد (1024-1058هـ/1615-1648م) السلطان العثماني الثامن عشر (1049-1058هـ/1640-1648م)، وهو الابن الأصغر للسلطان أحمد الأول[ر] وأخو السلطان مراد الرابع (حكم 1032-1049هـ/1623-1640م) ولد في 12 شوال/ 4تشرين الثاني، وعاش مختبئاً خشية قتله، كما قتل عدد من إخوته، إذ بقي الذكر الوحيد المرشح للحكم. فكان لذلك أثر بارز في تكون شخصيته وأزماته النفسية فيما بعد. وعندما توفي أخوه مراد الرابع خلفه في السلطنة في 16 شوال 1049هـ/9 شباط 1640م، وذلك بمساعي الصدر الأعظم قره مصطفى باشا. المزيد »المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون