الإشراط
اشراط
Conditioning - Conditionnement
الإشراط كانت أعمال العالم الفيزيولوجي الروسي بافلوف Pavlov التي سميت «الإشراط» أو «الاشتراط» conditioning مقدمة البدايات في إيجاد نظريات في التعلّم. وتُستعمل كلمة «الإشراط» في علم النفس بمعنى محدد، فهي تعني اكتساب الاستجابات الإشراطية. وهكذا تُستعمل الكلمة للدلالة على وجه بسيط نسبياً من وجوه عملية التعلّم. بيد أن الاستعمال المحدود هذا لا يعني إطلاقاً القول إن المبادئ التي انتهت إليها تجارب الإشراط ليست واسعة التطبيق، بل العكس هو الصحيح. ذلك أن بافلوف ادعى بأن أنواعاً مختلفة من العادات المبنيّة على التدرّب والتربية والانضباط، من أي نوع كانت، ما هي إلا سلسلة طويلة من الاستجابات الإشراطية.التصنيف : تربية و علم نفس
المجلد : المجلد الثاني
رقم الصفحة ضمن المجلد : 543
آخر أخبار الهيئة :
- الأستاذ طارق علوش في ذمة الله
- إعلان
- الدكتور فيصل العباس في ذمة الله
- صدر المجلد السابع من موسوعة العلوم التقانات
- صور من الجناح الخاص بالموسوعة العربية في معرض الكتاب
- نشرت صحيفة الثورة بعددها الصادر بتاريخ 2/2/2016 مايلي
- التقت الثورة الدكتور محمود حمود رئيس موسوعة الآثار في سورية ومدير آثار ريف دمشق لتقلب معه صفحات عدة حول موسوعة الآثار السورية. فكان اللقاء التالي:
- دور النشر والمكتبات المعتمدة لتوزيع الموسوعة العربية
- دار الفكر الموزع الحصري لمنشورات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 180
الكل : 16289930
اليوم : 15663
الكل : 16289930
اليوم : 15663
الإباحة
الإباحة الإباحة في اللغة رفع الحظر عن الشيء وإطلاقه، وهو المعنى الذي يتصل بالمصطلح الشرعي العام للكلمة، وتأتي الإباحة أيضاً بمعنى الإظهار فيقال: أباح سره أي أظهره، والإباحة في الاصطلاح عند الأصوليين هي الحكم الشرعي الذي يفيد تخيير المكلف التام بين الأخذ بالشيء وتركه. ويتفق الفقهاء مع الأصوليين في أصل المعنى، وقد يختلفون في الألفاظ والتعابير كقول الفقهاء: الإباحة أن يجيز الشارع للمكلَّف فعل الشيء أو تركه بلا استحقاق ثواب أو عقاب. غير أن الخلاف ينبثق بين الاصطلاحين عند تتبع الفروع الفقهية المنبثقة عن حكم الإباحة. فالأصوليون لم يهتموا بما وراء المعنى الكلي للكلمة، إذ كان بحثهم متعلقاً بالإباحة من حيث هي حكم شرعي معين، ومن حيث الحاكم الذي قضى بذلك وهو الله عز وجل. أما الفقهاء فقد كان مجال بحثهم تطبيق حكم الإباحة على الوقائع والجزئيات المتنوعة واستظهار الأحكام والآثار الناجمة عن وصف الإباحة فيها. والفرق بين «الإباحة» و«الإيجاب الاختياري» واضح. فإن الإيجاب الاختياري هو تعلق الأمر الإلهي بواحد من شيئين أو عدة أشياء فلاينفك الطلب عن واحد منها، أما الإباحة فتخييرٌ مطلقٌ لايصحبه طلب شيء. المزيد »المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون