معاوية بن حديج
معاويه حديج
Muawiya ibn Hudayj - Muawiya ibn Hudaij
معاوية بن حُدَيج (… ـ 52 هـ/… ـ 672م) أبو نعيم وأبو عبد الرحمن، معاوية ابن حديج بن جفنة بن قَتيرة، الأمير، قائد الكتائب - كما يصفه الذهبي- الكندي ثم السكوني. اختلف في معاوية بن حديج، فقال قوم: له صحبة، وقال آخرون: ليست له صحبة، واحتجّوا بحديث عن علي بن رباح قال: سمعت معاوية بن حديج يقول: «هاجرنا على عهد أبي بكر»، أما ابن سعد فقال: له صحبة، ولكنه في موقع آخر ذكره في الطبقة الأولى بعد الصحابة.التصنيف : التاريخ
النوع : أعلام ومشاهير
المجلد : المجلد التاسع عشر
رقم الصفحة ضمن المجلد : 42
آخر أخبار الهيئة :
- صدور المجلد الثامن عشر من الموسوعة الطبية
- فوز الأستاذ الدكتور محمود السيد بجائزة مجمع الملك سليمان العالمي للغة العربية
- إعلان..وافق مجلس إدارة هيئة الموسوعة العربية على وقف النشر الورقي لموسوعة العلوم والتقانات، ليصبح إلكترونياً فقط. وقد باشرت الموسوعة بنشر بحوث المجلد التاسع على الموقع مع بداية شهر تشرين الثاني / أكتوبر 2023.
- الدكتورة سندس محمد سعيد الحلبي مدير عام لهيئة الموسوعة العربية تكليفاً
- دار الفكر الموزع الحصري لمنشورات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 353
الكل : 21375375
اليوم : 47808
الكل : 21375375
اليوم : 47808
نفائي (علي شير-)
نڤائي (علي شير ـ) (1441 ـ 1501م) علي شير نڤائي، أو (مير علي شير نوائي) Mir Ali Shir Nava’i شاعر وعالم تركي، يعدّ الممثل الأبرز لأدب اللغات التوركية في لهجة تْشَغَتاي Chagatai الشرقية. ولد في هرات Herãt وتوفي فيها. ينتمي نڤائي إلى عائلة نبيلة ثرية من كبار قادة العسكر. تلقى تعليمه في مدينة هرات ومشهد Meshed في خراسان التيمورية قبيل عهد الصفويين [ر]. كان زميل دراسة وصديقاً لحسين بايقرا الذي صار سلطاناً حكم البلاد منذ 1469 إلى 1506م، فشغل نڤائي مناصب عدة في بلاط السلطان. المزيد »المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون