logo

logo

logo

logo

logo

العراق في العصر الإسلامي

عراق في عصر اسلامي

Iraq - Iraq

العراق في العصر الإسلامي   الفتح العربي الإسلامي للعراق، ووضعه في العصر الراشدي: لما فرغ خالد بن الوليد[ر] من أمر الردّة[ر] في اليمامة، تلقى الأمر من الخليفة أبي بكر[ر] بالتوجه إلى العراق لفتحها، وذلك في المحرم سنة 12هـ/633م، فسار من اليمامة إليها، وحاصر الحيرة وفتحها صلحاً مقابل تسعين ومئة ألف درهم، وأن يكون أهلها عيوناً للمسلمين، فكانت هذه أول جزية[ر] حملت إلى المدينة المنورة[ر] من العراق. توجه خالد بعدها لقتال هرمز في الأبلة في معركة ذات السلاسل، فانتصر وقتل هرمز، واستولى على الأبلة، وتلا ذلك عدة معارك حقق خالد فيها نصراً مؤزراً، ثم طلب الخليفة أبو بكر من خالد أن يدع العراق، ويمد جيوش الشام.

اقرأ المزيد »




التصنيف : التاريخ و الجغرافية و الآثار
النوع : سياحة
المجلد : المجلد الثالث عشر
رقم الصفحة ضمن المجلد :

آخر أخبار الهيئة :

البحوث الأكثر قراءة

هل تعلم ؟؟

عدد الزوار حاليا : 981
الكل : 58978090
اليوم : 131502

المحلي (جلال الدين ، محمد بن أحمد-)

المحلي (جلال الدين محمد بن أحمد ـ) (791 ـ 864هـ/1389ـ 1459م)   محمد بن أحمد بن محمد بن إبراهيم بن أحمد بن هاشم المحلي - نسبة للمحلة الكبرى من الغربية - القاهري المصري الشـافعي، المعروف بــ «الجلال المحلي» أو «جلال الدين المحلي» وقد عرفه ابن العماد في «شذرات الذهب» بـ«بتفتازاني العرب». ولد في القاهرة في مستهل شوال، ونشأ بها، فقرأ القرآن، وتلقى علومه على كبار علماء عصره، منهم: البدر محمود الأقصرائي، والبرهان البيجوري، والعلاء البخاري، والعلامة شمس الدين بن البساطي، والعز بن جماعة، وناصر الدين بن أنس المصري الحنفي وغيرهم. فبرع في الفقه وأصوله، وعلم التفسير، وأصول الدين، وعلوم الحديث، وعلوم العربية وغيرها؛ ومهر فيها، وتقدم على معظم أقرانه. وقد اتفق المترجمون له على أنه كان إماماً علامة محققاً نظاراً، آية في الذكاء والفهم، صحيح الذهن بحيث كان يقول فيه بعض أهل عصره: «إن ذهنه يثقب الماس» وكان هو يقول عن نفسه: «إن فهمي لا يقبل الخطأ»، إلا أنه لم يكن يقدر على الحفظ، وحفظ كراساً، من بعض الكتب فوجد صعوبة كبيرة وامتلأ بدنه حرارة.

المزيد »