آخر الأخبار
من الموسوعة
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 712
- الكل 113566356
- اليوم 21380
اخترنا لكم
الدفاع النفسي (آليات-)
الدفاع النفسي (آليات -) آليات الدفاع النفسي defence mechanisms آلية سيكولوجية لا شعورية، يستخدمها الفرد لإضعاف الحصر (القلق) الناجم عن نزاعات داخلية بين المقتضيات الغريزية والقوانين الأخلاقية والاجتماعية، وهو مفهوم تحليلي نفسي يستخدم في وصف البنى النفسية الثابتة نسبياً والارتكاسات الدفاعية المنفردة اللاشعورية التي يحول الأنا بمساعدتها حماية نفسه من الصراعات النفسية التي يمكن أن تنشأ عن التباعد بين رغبات الهُو ومطالب الأنا الأعلى أو حتى من مطالب الأنا نفسه، وهي جزء من المنظومة النفسية التي تهدف إلى تحديد طاقة الدوافع المهددة والمثيرة للقلق وتلعب دوراً في توازن الشخصية، غير أنها يمكن أن تتحول إلى آليات مرضيات ومعيقة إذا أصبحت هي الشكل الغالب من الدفاع.
كراوس (كارل-)
كراوس (كارل ـ) (1874 ـ 1936) كارل كراوس Karl Kraus كاتب مسرحي وناقد وصحافي نمساوي، يُعدُّ من أبرز كتّاب الهجاء في اللغة الألمانية. ولد في مدينة يِتْشين Jecin (في الامبراطورية النمساوية الهنغارية حينذاك، وحالياً في الجمهورية التشيكية)، وهو سليل عائلة يهودية ثرية من أصحاب مصانع الورق، انتقلت إلى العاصمة ڤيينا وهو في الثالثة من عمره. تلقى تعليمه في مدارس العاصمة، وبدأ ممارسة التمثيل والإخراج قبل أن يلتحق بالجامعة. ونزولاً عند رغبة أبويه التحق بكلية الحقوق؛ إلا أنه سرعان ما تحول إلى دراسة اللغة والأدب الألماني، وبدأ في الوقت نفسه بنشر مقالاته في صحف نمساوية وألمانية معروفة، وعندما تأكد من قدرته على كسب عيشه من الكتابة تخلى عن الدراسة الجامعية عام 1895، وكرَّس جلّ وقته للصحافة والأدب والمسرح. أعلن في عام 1899 خروجه من الديانة اليهودية وتحول إلى الكاثوليكية؛ لكنه احتجاجاً على استخدام أمكنة الكنيسة لأنشطة ثقافية ذات طابع تجاري أعلن خروجه منها أيضاً. تعرف عام 1913 البارونة سيدوني نادْهِرني فون بوروتين Sidonie Nádherny von Borutin، واستمرت علاقتهما المتقلبة طوال حياته، ونتج عنها مجموعة رسائل مهمة ذات طابع ثقافي نشرت بعد وفاته في ڤيينا.