كوبكا (فرانتيشك-)
كوبكا (فرانتيشك)
Kupka (Frantisek-) - Kupka (Frantisek-)
كوبكا (فرانْتيشك ـ) (1871ـ 1957) فرانتيشك كوبكا Frantisek Kupka، فنان ومصور وغرافيكي تشيكي، وأحد رواد الفن التجريدي. جعلت منه اهتماماته العديدة ـ ومن بينها الموسيقى ـ ممثلاً للروح الحديثة في عصره. وُلد في أوبوتشنو Opocno ـ بوهيميا Bohmen الشرقية، وتوفي في بوتو Puteaux (فرنسا)، وترك إرثاً مهماً للفن التجريدي في النصف الثاني من القرن العشرين. بدأ كوبكا دراسته الفـن في المعهد الفني الصناعي عام 1888، ثـم انتقل إلى أكاديمية الفنون الجميلة في براغ 1889 Prag، وفيها اكتشف أعمال الرسّامين الأوربيين المعاصرين، ورسم موضوعات تاريخية ووطنية، وفي عام 1892 انتقل إلى ڤيينا للدراسة في أكاديمية الفنون، وركّز اهتمامه على الموضوعات الرمزية، وعلى تاريخ الفلسفة الشرقية والتصوّف، وتأثّر فيها بالأسلوب الحديث modern وبقي ذلك ظاهراً في أعماله الفنية مدة طويلة. سافر إلى لندن ومنها إلى باريس التي استقر فيها منذ عام 1895، ودرس في أكاديمية جوليان Julian.التصنيف : العمارة و الفنون التشكيلية والزخرفية
النوع : أعلام ومشاهير
المجلد : المجلد السادس عشر
رقم الصفحة ضمن المجلد : 502
آخر أخبار الهيئة :
- صدور المجلد الثامن من موسوعة الآثار في سورية
- توصيات مجلس الإدارة
- صدور المجلد الثامن عشر من الموسوعة الطبية
- إعلان..وافق مجلس إدارة هيئة الموسوعة العربية على وقف النشر الورقي لموسوعة العلوم والتقانات، ليصبح إلكترونياً فقط. وقد باشرت الموسوعة بنشر بحوث المجلد التاسع على الموقع مع بداية شهر تشرين الثاني / أكتوبر 2023.
- الدكتورة سندس محمد سعيد الحلبي مدير عام لهيئة الموسوعة العربية تكليفاً
- دار الفكر الموزع الحصري لمنشورات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 980
الكل : 56641165
اليوم : 6786
الكل : 56641165
اليوم : 6786
المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون