آخر الأخبار
من الموسوعة
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 772
- الكل 106221497
- اليوم 88153
اخترنا لكم
ايكيلوند (فلهلم-)
إيكيلوند (فلهلم ـ) (1880ـ 1949) فلهلم إيكيلوند Vilhelm Ekelund كاتب وشاعر سويدي، ولد في ستينهاغ Stenhag في جنوبي السويد وتوفي في ستوكهولم، وهو أحد رواد الشعر السويدي الحديث. كان إيكيلوند ذا أصول اجتماعية متواضعة وثقافة ضئيلة، إلا أن ترحاله الواسع في أوربة وإقامته في ألمانية حتى نشوب الحرب العالمية الأولى، وبعد ذلك في الدنمارك ما بين عامي 1914-1921 أدى إلى توسيع آفاقه. قلد إيكيلوند في بداية إنتاجه الأدبي شعراء بلده، فقد كان تلميذاً للكاتب والشاعر السويدي أولا هانسون Ola Hansson الذي تأثر بالرمزية الفرنسية والإبداعية الألمانية ونيتشه[ر] وهولدرلين[ر] وستيفان غيورغ[ر].
ديليدا (غراتسـيا-)
ديليدا (غراتزيا -) (1871-1936) تعد غراتزيا ديليدا Gratzia Deledda الحائزة على جائزة نوبل للأدب لعام 1926 من أهم الروائيات الإيطاليات، وتنتمي أعمالها إلى المدرسة الطبيعية Naturalism، وقد كتبت أكثر من خمسين رواية. ولدت في نورو Nuoro في جزيرة سردينيا، وكان والدها عمدة القرية ومزارعاً يزرع أرضه بنفسه. عاشت ديليدا في بيئة اجتماعية صاخبة وودية، إذ كان والدها يستضيف الكثير من الزوار في مزرعته، وقد كان لهذه البيئة أكبر الأثر في تعرفها أنماطاً متنوعة من الشخصيات والموضوعات الاجتماعية التي كوّنت فيما بعد نواة لرواياتها.