آخر الأخبار
من الموسوعة
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 788
- الكل 64178752
- اليوم 44024
اخترنا لكم
منباقة (إيكالته)
منباقه/إيكالته موقع أثري في شمالي سورية على الضفة الشرقية من بحيرة الأسد في منطقة الفرات الأوسط، قبالة جبل عارودة، تقدر أبعاده بنحو 400×500م. عرف قديماً باسم مدينة إيكالته، وفقاً لما جاء في الرقم المسمارية المكتشفة في الموقع، ولما ذكر في محفوظات إيمار، وهو تل مسكنة. في العام 1968 شرعت جمعية الاستشراق الألمانية بأعمال التنقيب في الموقع بناء على نداء المديرية العامة للآثار والمتاحف في سورية لإنقاذ الآثار المهددة بالغمر بمياه بحيرة الأسد، بدعم من قبل جمعية الأبحاث الألمانية ومؤسسات خاصة أخرى. تعود منشآت الموقع إلى عصر البرونز القديم والأوسط والحديث، وتتألف من نواة مركزية مرتفعة عن محيطها، تجاوزها عدة معابد ضخمة ذات إطلالة على النهر.
أوبينييه (تيودور أغريبا دي-)
أوبينييه (تيودور أغريبا دي ـ) (1552ـ 1630) تيودور أغريبا دي أوبينييه، Théodore Agrippa d'Aubigné شاعر فرنسي ذو ثقافة وفكر واسعين، وكان هجّاء ظريفاً، ومؤرخاً، ولاهوتياً مجادلاً، وجندياً متمرساً بفنون الحرب. كان شاهداً على الحروب الدينية التي دارت رحاها بين الكاثوليك والبروتستنت، وشارك في معارك كثيرة منها، واضطلع بمهمات دبلوماسية خطيرة الشأن. تأثر في طفولته وشبابه تأثراً كبيراً بالحرب الأهلية في فرنسة. ففي عام 1560، وكان له من العمر ثماني سنوات، عبر مع أبيه مدينة أمبواز Amboise فرأى رؤوس قادة البروتستنت آنذاك معلّقةً على عُمُدٍ، فأشهده أبوه عليها، وطلب إليه أن يقطع له عهداً بالثأر لهم. وقد ظلَّ طوال حياته مخلصاً لقضية البروتستنت ومدافعاً عنها.