آخر الأخبار
من الموسوعة
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 3041
- الكل 93987010
- اليوم 291241
اخترنا لكم
آدي (آندره-)
آدي (إندرِه -) (1877- 1919) إندرِه آدي Endré Ady شاعر هنغاري ولد في مدينة أرميند زينت Erminds zent لأسرة بروتستنتية تنتمي إلى طبقة نبلاء الريف. بدأ حياته الأدبية الفنية عندما أنهى دراسة الحقوق فعمل في صحيفة ناغي فاراد Nagyvárad إذ حظيت أشعاره الانتقادية والهجائية التي كان ينشرها في الصحيفة بنجاح كبير. وقد عبر إندره آدي في شعره عن غضبه العارم على الظلم والحرمان والعبودية التي عاش في ظلها سواء في حبه لفتاة تدعى ليدا Léda وللوطن أو في مرضه. وألهمه حب ليدا والقطيعة معها أول دواوينه الشعرية وأكبرها «قصائد جديدة» Poèmes neufs (1906م). لم يكن حب ليدا الحب الأكبر في حياة آدي لأنه منح وطنه حبه الكبير وربط مصيره الشخصي بقدره، إذ أحس بأن الخطر يداهمه من كل حدب وصوب. وهكذا تصدى آدي لمسؤولياته الوطنية وغدا شعره صوت هنغارية الحديثة.
حلواني (واصل-)
حلواني (واصل -) (1908-1995) واصل حلواني من رجالات الرياضة الأوائل في سورية. وأحد أبرز الكتّاب الذين أثروا المكتبة الرياضية بمؤلفاته بدءاً من عام 1930. واصل حلواني هو الاسم الذي اشتهر به ومات عليه. إلا أن اسمه الحقيقي هو علي واصل حلواني ولد في حي العمارة بدمشق القديمة. وبدأ تعلمه الابتدائي في مدرسة الشيخ عبد الرحمن السفرجلاني التي كانت تعرف باسم السفرجلانية قرب الجامع الأموي. ثم انتقل إلى حلب فتابع دراسته هناك وتخرج في معهد الصنائع عام 1929 وعين مدرساً وكيلاً للرياضة بحلب عام 1940 خلفاً للأستاذ محمود البحرة واستمر حتى عام 1945 حيث انتقل إلى دمشق وعمل مدرساً للتربية الرياضية في ثانوياتها حتى عام 1964.