آخر الأخبار
أردشير
اردشير
Ardeshir - Ardachîr
لا توجد تفاصيل إضافية. اقرأ المزيد »- التصنيف : التاريخ و الجغرافية و الآثار - المجلد : المجلد الأول، طبعة 1998، دمشق - رقم الصفحة ضمن المجلد : 834
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 868
- الكل 95453075
- اليوم 17016
اخترنا لكم
تميم بن المعز ل-دين الله الفاطمي
تميم بن المعز لدين الله الفاطمي (337 ـ 374هـ/948 ـ 985م) الأمير أبو علي، تميم بن المعزّ بن المنصور بن القائم بن المهدي الفاطمي. ولد في المهدية بتونس. كان أبوه صاحب المغرب والديار المصرية، وفي سنة 362هـ وصل المعزّ وأسرته، وفيهم تميم، وأركان دولته إلى مصر بعد أن ضمّها جوهر الصقلّي إلى أملاك الدولة الفاطيمة، وبنى القاهرة.
ابن أبي حصينة
ابن أبي حصينة (388-457 هـ/998-1065م) أبو الفتح الحسن (وتسميه بعض المصادر حُسَيْناً) بن عبد الله بن أحمد ابن عبد الجبار بن أبي حَصينة بفتح الحاء وضمها، السُلَمي المعري، شاعر، من الأمراء. كانت قبيلة سليم العدنانية تسكن عالية نجد، ثم انتقل بعض بطونها إلى الشام، وسكنوا الجزيرة الشامية. ولد ابن أبي حصينة في معرة النعمان، ثم انتقل إلى حلب، وكانت حلب قد ورثت مجد الحمدانيين وشاعرهم المتنبي، واستمر ذلك الازدهار الشعري في عهد بني مرداس[ر] (414-478هـ/1023-1085م) الذين شجعوا العلم وأهله،