حبيش الأعسم
حبيش اعسم
Hubaysh al-A’sam - Hubaysh al-A’sam
حُبيش الأعسم حُبيش بن الحسن الدمشقي نسبة إلى دمشق مسقط رأسه ولقب بالأعسم ليبس في ساعده. لم تذكر المراجع عام ولادته وعام وفاته، ولكن من المعروف أنه كان حياً في العقد الثالث حتى العقد الأخير من القرن الثالث الهجري، إذ كان في خدمة المتوكل العباسي الذي تولى الخلافة سنة 232هـ /847م، واستمر في خدمة الخلفاء العباسيين من بعده إلى عهد المقتدر الذي تولى الخلافة سنة 295هـ /908م.التصنيف : التاريخ
النوع : أعلام ومشاهير
المجلد : المجلدالثامن
رقم الصفحة ضمن المجلد : 36
مستقل
آخر أخبار الهيئة :
- صدور المجلد السادس من موسوعة العلوم والتقانات
- العميد محمد وليد الجلاد في ذمة الله
- إنّا لله وإنّا إليه راجعون
- صدور المجلد الخامس من موسوعة العلوم والتقانات
- المدير العام لهيئة الموسوعة العربية الأستاذ الدكتور محمود السيد
- الأستاذ الدكتور محمود السيد يتسلم جائزة الدولة التقديرية لعام 2018 في مجال النقد والدراسات والترجمة
- ترقبوا صدور المجلد الثالث من موسوعة الآثار في سورية
- صدر المجلد الخامس عشر من الموسوعة الطبية وهو بعنوان الأمراض الحركية
- صدر المجلد الثاني من موسوعة العلوم والتقانات
- بمناسبة اليوم العالمي للكتاب حسم 50% على كل مجلد من إصدارات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
للحصول على اخبار الموسوعة
عدد الزوار حاليا : 20
الكل : 6102894
اليوم : 418
الكل : 6102894
اليوم : 418
أبرهة الأشرم
أبرهة الأشرم (... - نحو 571م) قائد من الحبش، جاء إلى اليمن في الحملة التي أرسلها ملك الحبشة النجاشي أصحمة، بقيادة أرياط، لغزو اليمن والانتقام لمقتل النصارى في حادثة الأخدود على يد الملك ذي نواس، فصارت اليمن تابعة للحبشة، وتولى أرياط الحكم فيها في ظل ملكها الحميري السميفع. تختلف الروايات في حقيقة العلاقة بين أرياط وأبرهة، فتجعل بعضها أرياط رئيساً على أبرهة وأخرى تجعله نداً له في قيادة جيش الحبشة. ثم نازع أبرهة أرياط في أمر الحبشة باليمن، وجرت بينهما مبارزة شرم فيها أرياط عين أبرهة وأنفه، فلقب لذلك بالأشرم، أما أرياط فقتله غلام لأبرهة.
المزيد »المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون